في مثل هذا الوقت قبل ٤ اعوام، كان إطلاق Suplift?@suplifter - منصة لتعلم واستكشاف الهوايات تعتمد على نموذج الإقتصاد التشاركي في عملها.

رحلة تعلمت فيها الكثير عن الأعمال وتطوير المنتج وإدارة الفرق. سأشارك بعض أهم الدروس من هذه الرحلة في هذا السرد

جاءت فكرة سبليفت خلال العام الأول بعد عودتي من الإبتعاث والعمل في امريكا. بعيداً عن قصة كيف بدأ المشروع، لكنه كان حلاً لمشكلة واجهتها شخصيا، وهي قلة الأنشطة المتاحة لتعلم الهوايات.

خلال أول سنة قمت بإطلاق موقع بسيط باللغة الإنجليزية يستهدف الأجانب والطبقة الغنية في مدينة #جدة

كان ذلك القرار مدفوعاً بأمرين

١) هذه الطبقة هي العملاء الحاليين لهذا النوع من الأنشطة.

٢) معظم مقدمي الأنشطة والعملاء يتحدثوا اللغة الإنجليزية وسيوفر ذلك علي مبالغ عالية في البرمجة وغيرها.

بعد إطلاق الموقع المبسط في حفل صغير في جدة، حقق الموقع مبيعات تجاوزت ٦٠ألف ريال خلال شهرين https://t.co/WrL1UtJipJ

اعتمدت في #التوظيف على المستقلين والموظفين عن بعد لتوفير التكاليف، حيث أن الميزانية المرصودة تقلصت ل٢٠٪ بعد خسائر حققتها في ٢٠١٦

علمتني هذه التجربة أن التواصل الفعال هو أهم مهارة في إدارة الفرق عن بعد. تعلمت أن أطلب مهمة،وأطلب من الشخص اعادة صياغتها لي لأتأكد من فهمه لها مع وضع>

> عدد واضح للساعات المطلوبة لكل مهمة.

مثال: اعمل لخمس ساعات على تنفيذ هذه المهمة وارسل لي النتائج التي تصل لها خلال أول ساعة وثاني ساعة. ساعدني ذلك على توفير مبلغ لعدة ساعات كانت ستهدر لو لم يفهم المستقل ما أريده من بشكل جيد.