ثريد قصة كنت اسمعها بالأشرطة وأشاهدها بالمسلسلات واليوم رأيتها بعيني وعشتها بنفسي .

ثريد قصة كنت اسمعها بالأشرطة وأشاهدها بالمسلسلات واليوم رأيتها بعيني وعشتها بنفسي .

ثريد

قصة كنت اسمعها بالأشرطة وأشاهدها بالمسلسلات واليوم رأيتها بعيني وعشتها بنفسي .

كالعادة بعد صلاة التراويح في تموينات صادقة البائع والعمالة بها وأحببت أحدهم لأنه سميي (فهد) وكنت دائماً أحب أقضي معهم من عشر دقائق الى ربع ساعة يكلومني عن يومياتهم والأحداث الي تصير لهم بالبقالة

اليوم وكالعادة بعد صلاة التراويح مريتهم لأخذ مشروبي المفضل كاكولا دايت وعند الكاشير الا واحد من الشباب يحاسب واعطى الكاشير ١٠٠ ريال ورجع له ٤٣٠ ريال يظن انه عطاه ٥٠٠ ريال قال الرجال يابن الحلال عطيتك ١٠٠ ، قلت له ممازحه كان اخذتها ، قال والله اخاف مايوفقني الله وش ابي بالحرام .

اعجبني موقفه وردت فعله والله يكتب اجره .

بعدها حاسبت وانا طالع الا هذا فهد صديقي ومن هنا بدأت القصة

عند باب البقالة اسولف معه الا خااطره ضايق وراه عجوز كبيره بالسن قصيرة القامة نحيلة الجسم عليها قميص ولابسه جلال صلاة وردي اللون وبزاوية البقالة واقفة لفتت انتباهي .


مروة البوزيدي

5 مدونة المشاركات

التعليقات