علّموا أبناءكم وبناتكم أنّ اتّباع تقاليد الغرب وموضاتهم هي = سببُ ذلهم وهوانهم

وأنّ في #الإسلام عزّهم ورفعتهم

علموا نساءكم أنّ حياة نساء الغرب هي حياة بهيمية أكلٌ وشرب ومتاع دنيا زائل، واستغلال لأجسادهن في أفلام غرامية وإباحية بحجّة #الحرية و #التمدن و #التحضّر

حتى جعلوها كـ الحيوان الذي لايستر عورته وسوءته!!

وأنّ الحياة هي ماكانت عليه عائشة وأسماء ابنتا الصديق، وفاطمة بنت محمد #ﷺ

علّموا هـٰذا الجيل أنّ ركضهم خلف مشاهير #الغرب وولعهم بهم وتتّبع أخبارهم من لاعبين وفنّانين ومصارعين ماهو إلا نكرانٌ لجميل القدوات الإسلاميّة وعلى رأسهم نبّينا محمد #ﷺ

ثمّ أصحابه:

الصدّيق وعمر وعثمان وعلي وابن الوليد وأبو هريرة وإخوانهم.

{أَتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير}

علموا هذا الجيل ألاً يكون تابعاً إلا لنبيّنا محمد #ﷺ

وإذا أراد صريح السعادة ،وصحيح العبادة= فلاينتمي إلى أحزاب بدعيّة ، أو تيّارات فكرية، ولايغرّه جمال الأسماء وزخرف الألقاب، التي ظاهرها الرحمة، وباطنها العذاب.

علّموا أبناءكم وبناتِكم أنّ حريّتهم في الاستسلام لله بدين #الإسلام

وأنّ حريتهم ليست هي منهج الببغاء المقلد لغيره دون وعي وإدراك

وأنّ حريتهم ليست هي منهج المتمرد على أسرته المُسلمة وتسفيه والديه الراشدَين!

علّموهم يكونوا بالإسلام أحراراً

ولايكونوا عبيداً للغرب لا سراً ولا جهاراً