بالوقت اللي كلشي حواليك ع الميديا والناس وتبعوت التنمية البشرية وكتب تطوير الذات وحتى رفقاتك بيحكولك عن اهمية انك تكون مختلف مشان تنجح لان فكر فيها بالعقل لوما كان الاختلاف سر النجاح كان كل الناس نجحت ونقاشات وبراهين وقصص كتير كلها هدفها تثبتلك نفس الفكرة
بتترك كل هدول وبتجي ع سورة المؤمنون مشان تحكيلك مو عادي ابداً انك تكون عادي وبتذكرك ان الانسان العادي الطبيعي مو مسبة ومو شي عيب بالعكس تماما الانسان العادي كان هدف كل الرسالات ، بتجي السورة مشان تحيكلك شو صفات هالشخص من اول الايات
قد أفلح المؤمنون (1) الذين هم في صلاتهم خاشعون (2) والذين هم عن اللغو معرضون (3) والذين هم للزكاة فاعلون (4) والذين هم لفروجهم حافظون (5) إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين (6) فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون (7)
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون (8) والذين هم على صلواتهم يحافظون (9) أولئك هم الوارثون (10) الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
خشوع في الصلاة والمحافظة عليها وترك اللغو والتفاهات زكاة عفَّة امانة ورعاية للعهود ، صفات بسيطة صح مو سهلة بس مو صعبة وعادي جدا تلاقي حواليك بحياتك ناس كتير بتعرفن فين هالصفات بدون ما يكونو نجوم او ناس سوبر لانو اتوفرت فيهن هالصفات