#فيمثلهذا_اليوم
الخميس ٣/٣ في سنة مضت?♂️
١/ توسطت لدى إدارة التعليم ببيشة لتوجيهي معلما في قطاع بلقرن بين الأهل والأحبة وكانت معظم المدارس تعج بالأساتذة المتعاقدين وهم أهل فضل والفرصة كبيرة، وقيل بأن هناك مقعداً واحداً فقط رغم ذلك، ووعدنا خيرا https://t.co/SaLNDLb29l
٢/ شاء الله أن أحد الزملاء المعينين معي كانت واسطته أحدّ سكيناً وأوجب وأقلط فكان هذا المقعد من نصيبه ?
لم أعد بخفي حنين بل كانت أجمل خيرة في حياتي، استلمت خطاب توجيهي معلما في ابتدائية ومتوسطة وثانوية الثنية.....أسمع بها ولا أعرف طريقها (سقاها الله). https://t.co/RO1qXMVyI3
٣/ فزع تاج الرأس الأخ الأكبر سعيد كعادته وسلمني سيارته الكريسيدا وهي جزء بسيط من فزعاته وشيمه معنا نحن إخوته، وتوكلت على الله وسألت عن الطريق فالثنية بلدة لا تطل على الطريق العام (بيشة العلاية) ولما وصلت إلى مكان مفرق الثنية https://t.co/baoizNzzbX
٤/ فإذا أنا بجوار لوحة كنت أقرأها في مرات سابقة رغم قلة ارتيادي لهذا الطريق (إلى الشّيّول) معتقداً بأنها تشير إلى منطقة ومكان ما والاسم في حد ذاته مرعب.... -بعدها بفترة ضحكت على نفسي كثيراً لأنها تشير إلى طريق المعدة (الشيْوٓل) حول إحدى الكسارات ??? https://t.co/OPgbPWrhQA
٥/أضعت الطريق ودخلت مع الغدنة وغامرت بقطع الوادي فكانت النتيجة تغريزة بمرتبة الشرف ? اضطررت بعدها لترك السيارة والمشي راجلاً لبضعة كيلو مترات والبحث عن مساعدة وكانت المزارع من كثافتها تخفي المعالم وخاصة المنازل https://t.co/rfgTmu3KNY