? التحجج بالتحكيم وتجارة الخطيئة: قصة رسمية غير نزيهة !
✍كتابة: Juan Pablo Frutos
ترجمة: RM4Arab
نعيش منذ أسابيع أجواءاً ملتهبة حول التحكيم، جوقة تباكي اشتركت في تأجيجها معظم وسائل الإعلام الرياضي في إسبانيا. https://t.co/eRnTxTrMZM
هذا السيناريو ليس وليد اليوم، إنما يعيدنا إلى 2011 نهائي كأس الملك، حين قام الحكم بإلغاء هدف لبرشلونة بداعي التسلل على بيدرو، الذي كان تمركزه فاضحاً بأكثر من متر! لكن ذلك لم يمنع غوارديولا من التشكيك في القرار ! https://t.co/QuwL83KVPn
وعلى رأي خوسيه مورينهو آنذاك: "بيب أطلق اليوم مجموعة جديدة لا تضم إلا شخصاً واحداً (نفسه) مهمتها الإعتراض على قرارات التحكيم الصحيحة! " https://t.co/zF94cTdeQe
▪ تعددت ألوانهم وكابوسهم واحد !
في 2020، تلك المجموعة توسعت.. توسعت كثيراً، ربما نتحدث عن أكبر مجموعة موحدة في مجتمع كرة القدم الإسبانية.. نتحدث عن "الأنتي-مدريديستا!" https://t.co/xH260BbcQg
كيف حدث هذا الأمر؟ رغم أن الموسم الحالي قد شهد لحظات كثيرة كان يحق لريال مدريد فيها أن يحتج بسبب عدم اللجوء إلى تقنية الفيديو..