أثناء البحث وجدت مقال يتحدث عن عدة لوحات فنيه مع قصصها والبعض لها قصص مأسويه ومخيفه.
وشرايكم نتكلم عنها اليوم في ثريد؟ https://t.co/f20QYPYfSr
عام 1904 رسم بيكاسو في تلك الفترة عانى من الأكتئاب والحزن والقلق والفقر وكان تحت تأثير الحنين إلى أهله وسميت هذي اللوحه "المرحله الزرقاء" بسبب طغيانه باللون الأزرق وهذه أكثر صورة تمكن من خلالها التعبير عن التدهور المعنوي والجسماني. https://t.co/puOM5I77ha
عام 1969 كان الرسام الإيطالي جيوفاني براغولين يضع لمساته في لوحة سمع صوت بكاء من نافذه فأسرع ليشاهد مصدر الصوت ورأى طفل يبكي وأنتاب الرسام شعور عميق من الحزن فرسم هذه اللوحه الشهيره وأنتشرت أنتشار عالمي وكان الطفل يبكي لأنه تذكر حادثة أحتراق والده ووفاته متفحماََ. https://t.co/7v9XzW0KPi
هذه اللوحه تاريخها قديم وتمثل اللحظات الأخيرة لـ قرية بومبي الإيطاليه عام 79 حيث ثار بركان بقوة كبيرة وطمر المدينة تحت طبقة رماد حتى أنها اختفت ولم يعيد أكتشافها الا في القرن الثامن عشر وعثروا على سكان المدينه بنفس أوضاعهم التي كانو عليها بلحظات قليلة قبل البركان. https://t.co/QJnmuC8tWU
هذه اللوحه تسمى بـ "الصرخه" وهي رسمه رسمها الرسام النرويجي "إدفارت مونك" مصوراََ شخصية معذبه وتصرخ على جسر وتحت سماء حمراء دمويه وتصف كرمز فنياََ لقلق الأنسان الحديث رسامها كان يعاني من مرض نفسي وهلاوسه حتى أصبح يعتقد انها مسكونه ومنحوسه مليئه بالبؤس والحزن والألم والكآبه. https://t.co/NktPCvKH9e