#ثريد مهم عن الـ روتشيلد
قامت عائلة روتشيلد بإنشاء تجارة دولية للمخدرات نيابة عن KM المافيا الخزرية :
ثم أدار آلـ روتشيلد الإمبراطورية البريطانية سراً وصاغوا خطة شريرة لاستعادة الكميات الهائلة من الذهب والفضة التي دفعها البريطانيون للصين مقابل الحرير والتوابل عالية الجودة التي
لم تكن متوفرة في أي مكان آخر.
سمع آلـ روتشيلد من خلال شبكة التجسس الدولية الخاصة بهم عن الأفيون التركي وخصائصه التي تشكل إدمان.
لقد نشروا عملية سرية لشراء الأفيون التركي وبيعه في الصين وأصابوا الملايين بعادة الأفيون السيئة التي جلبت الذهب والفضة إلى خزائن روتشيلد
ولكن!! ليس للشعب البريطاني.
إن إدمان الأفيون الذي أحدثته مبيعات أفيون روتشيلد إلى الصين أضرّ بالصين لدرجة أن الصين خاضت الحرب في مناسبتين لوقفها.
عُرفت هذه الحروب بإسم تمردات الملاكمين أو حروب الأفيون.
كان المال الذي اكتسبه روتشيلد من بيع الأفيون ضخماً لدرجة أنهم أصبحوا أكثر
إدماناً للمال السهل أكثر من مدمني الأفيون على الأفيون.
كانت عائلة روتشيلد مصدر التمويل وراء إنشاء المستعمرات الأمريكية من خلال دمج شركة خليج هدسون وشركات تجارية أخرى لاستغلال العالم الجديد للأمريكتين.
كان روتشيلد هم من أمروا بالإبادة الجماعية والتصفية العرقية للسكان
الأصليين في أمريكا الشمالية للسماح باستغلال الموارد الطبيعية الهائلة للقارة.
اتبعت عائلة روتشيلد أيضاً نفس نموذج الأعمال في منطقة البحر الكاريبي وفي شبه القارة الآسيوية في الهند مما أدى إلى مقتل الملايين من الأبرياء.
بدأ عائلة روتشيلد تجارة الرقيق الدولية وهي مؤسسة اعتبرت