ارتفاع نسبة العنوسة ل 81% في تونس، ▪︎رغم أن المرأة في تونس نالت حقوقها مثل مافي الغرب؛ ▪︎تجرم تونس

ارتفاع نسبة العنوسة ل 81% في تونس، ▪︎رغم أن المرأة في تونس نالت حقوقها مثل مافي الغرب؛ ▪︎تجرم تونس تعدد الزوجات. ▪︎ترى مساواة الميراث بين الرجل والم

ارتفاع نسبة العنوسة ل 81% في تونس،

▪︎رغم أن المرأة في تونس نالت حقوقها مثل مافي الغرب؛

▪︎تجرم تونس تعدد الزوجات.

▪︎ترى مساواة الميراث بين الرجل والمرأة خلافاً للشريعة الإسلامية.

أين الخلل؟

ذكرت تونس كمثال، باعتبارها قُطر إسلامي؛

▪︎لأبين أن التشريعات الغربية المخالفة لفطرة الله ليست حلاً لمشكلات الناس،

▪︎التعدد حق للمرأة وليس للرجل،

فلو أن كل النساء رفضنه، لما عدد رجل.

▪︎الزواج فطرة وليس حاجة مادية للمال،

استغناء المرأة المادي، لايعني استغناءها الفطري.

لابد لنا أن نفهم :

▪︎أن ما يصلح للغرب في حياتهم الاجتماعية؛ ليس بالضرورة أن يصلح لنا.

▪︎لاختلاف الدين والثقافة والعادات بيننا.

▪︎الرجل والمرأة عند الغرب يمكنهم قضاء شهواتهم،

بأي طريق بلا زواج، ومباح في تشريعاتهم، وأعرافهم.

▪︎يعيش كثير من الغربيين لأنفسهم وملذاتهم.

هنالك دعوات للمرأة والرجل:

▪︎بأن الزواج ليس هدف في الحياة، بل قد يكون معيقاً عن تحقيق الأهداف.

▪︎أن المرأة في حال استغنت بمالها، فلا حاجة للزواج.

▪︎أن مسؤوليات الزواج تفوق العائد منه، فلنعش حياتنا بدونه.

▪︎إطلاق المجال للعلاقات خارج إطار الزواج وتوهين ذلك في النفوس.


محمد الكيلاني

11 بلاگ پوسٹس

تبصرے