١-الحديث ينتقل الان تدريجيا الى اصابات الركبة، ونعم كان لا بد من الحديث عن البرازيلي رونالدو لانه لا يوجد لاعب موهوب بقيمته عانى مثلما عانى "الظاهرة" كما أطلقت عليه الصحافة https://t.co/1PC9apWhyP

٢-كيف لا؟ وهو في عمر ال٢٣ كان قد حطم سعر اغلى لاعب في العالم مرتين (برشلونة وانتر)! سجل اكثر من ٢٠٠ هدف (نادي ومنتخب)، وفاز بلقب الافضل عالميا (فيفا) مرتين ! https://t.co/NUrAvqgVR0

٣- فبالرغم من قوته الانفجارية (اشبه بعدائي ال١٠٠ متر بزمن ١٠،٢ ث) وتفوقه الكبير في التوافق العضلي العصبي (التحكم الرهيب في رقص الرجلين وتغيير الاتجاه) وحسه التهديفي العالي، بدأت تظهر مشكلة من فترة لاخرى (عدم الثبات في عظمة الصابونة) https://t.co/THxUSrJg5O

٤-المزيج من عدم الثبات في العظمة مع القوة الانفجارية التي يتمتع بها جعلته عرضة لاصابات الركبة، وسنة ١٩٩٩ و٢٠٠٠ كانتا الاسوا للاعب، حيث تعرض لاصابة اخطر حتى من الرباط الصليبي الامامي (تمزق في اربطة العضلات الرباعية). https://t.co/YOHLOsgpkR

٥- الاصابة انهت المشوار الرياضي للكثير من الرياضيين. لكن رونالدو استطاع العودة بعد سنة، العودة لم تكن موفقة اذ عادت معها نفس الاصابة مرة اخرى في اول مباراة لعبها ! خسر بسببها اللعب تماما في موسم ٢٠٠٠/٢٠٠١ https://t.co/QCQtRqiEqY