? تقول إدارة بايدن إنها تنوي المشاركة
بشكل أقل في الشرق الأوسط، وكرر هذا
كبار المسؤولين خلال الأيام المائة الأولى
للرئاسة الجديدة،
ومع ذلك، فقد ذهبت الإدارة في طريقها في
الأسابيع الأولى للقيام بثلاث خطوات
متتالية ضد #السعودية قد تأتي بنتائج
عكسية على أمريكا لسنوات قادمة|
* دبلوماسية التخريب في الشرق الأوسط، من قبل #إدارة_بايدن ، بدأت بتخريب العلاقات الأمريكية السعودية وكأنها متعمدة؟
* في ٤ فبراير، أعلن البيت_الأبيض وقف الدعم في اليمن، بعدها باسبوعين ألغت تصنيف الإرهاب عن الحوثيين،
وبعد عشرة أيام، أمرت بنشر تقرير خاشقجي|
* ومع ذلك، كانت هذه الحركات الثلاث مفاجئة بسبب قربها من الوقت ومدى سرعة حدوثها، بالاقتران مع الإعلانات عن قيام الولايات المتحدة بإزالة الأصول العسكرية من #السعودية وإعادة الدبلوماسية مع إيران، الخصم اللدود للسعودية، قد تشعر #الرياض اليوم برياح شديدة البرودة تهب من واشنطن|
* قد يكون التأثير طويل المدى لأعمال إدارة بايدن ضارا بالمصالح الأمريكية،
#السعوديين يعيدون تقييم خياراتهم،
كما أنه من العدل أن نتساءل عما إذا كانت الإمارات والبحرين والسودان والمغرب ستظل ملتزمة بصفقات السلام في ظل التغيرات السياسية|
* استثمر #السعوديون، بمساعدة كبيرة
من #الامارات لمواجهة العنف الإسلامي
المدعوم من قطر وتركيا في #ليبيا
للمساعدة في استقرار #مصر وردع تركيا،
ورحبت إسرائيل واليونان وقبرص بحرارة
بإدراج دول الخليج العربية في تحالفها
الاستراتيجي الناشئ|