1 لاتعتقد لوهلة ان مشروعي الانقاذ والبناء الذي تشهده السعودية اليوم سوف يكون خالياً من وجود الاعداء

1 لاتعتقد لوهلة ان مشروعي الانقاذ والبناء الذي تشهده السعودية اليوم سوف يكون خالياً من وجود الاعداء المتربصين الذين يسعون جاهدين بل ويقاتلون لتقويض هذ

1

لاتعتقد لوهلة ان مشروعي الانقاذ والبناء الذي تشهده السعودية اليوم سوف يكون خالياً من وجود الاعداء المتربصين الذين يسعون جاهدين بل ويقاتلون لتقويض هذا البناء ..

للقيادة السعودية اليوم اعداء بحجم مشروع العدو لاستهدافنا وبحجم مشروع القيادة في مواجهة هذا الاستهداف .

2

اعدائنا دول ذات عقيدة شيطانية كملالي ايران واذنابها في الدول التي تحيط بنا.

واعدائنا دول عظمى سربت مخططاتها في الثمانينات ونفذته بعد عقدين من الزمن.

واعدائنا اشقاء نحسبهم كذلك لكن نفوسهم المريضة تتقزم امام النفوذ السعودي فتبحث لها عن نفوذ سياسي وجغرافي على حساب الغدر بالسعودية

3

واعدائنا ضعاف النفوس من بني جلدتنا اسميهم دائماً بالطابور الخامس الذين تم انتقائهم بعناية في مرحلة مضت حيث انهم يعتقدون ان نجاح القيادة اليوم دليل على مشروع الفشل الذي كان يُصنع بالامس عبر ادوات هم اكبرها واهمها، وبالتالي سوف يعملون سراً، وتغابياً على تقويض اي نجاح يتحقق اليوم.

4

واعدائنا فئة مغلوب على امر عقولها منتشره في عالمنا العربي والاسلامي خدعتهم الآلة الاعلامية التي حرضتهم بالامس على دولهم وقادتهم وجيوشهم حتى اصبحت اوطانهم شيء من الماضي والامن امنيتهم وعودة الجيش طموحهم لمجابهة المحتل ، وذاتها الآلة الاعلامية تحرضهم اليوم على السعودية .

5

اعدائنا اليوم هم اولئك الذين فشلوا في الحاق السعودية بالعراق وسوريا وليبيا ولبنان واليمن إن كانوا ادوات او اصحاب مشروع استخدم تلك الادوات …


Comments