١ المواطن السعودي قد دلع و فغر فاه من كثرة الضوابط فمنذ صغره يتم عقابه لكي لا يفشل القبيلة/الح

١- المواطن السعودي قد " دلع" و "فغر" فاه من كثرة الضوابط فمنذ صغره يتم عقابه لكي لا يفشل القبيلة/الحمولة مع " الرياجيل" وكم أكل من كف على عدم التزامه

١- المواطن السعودي قد " دلع" و "فغر" فاه من كثرة الضوابط فمنذ صغره يتم عقابه لكي لا يفشل القبيلة/الحمولة مع " الرياجيل" وكم أكل من كف على عدم التزامه في المجلس أو حديثه بكلام يفشل وعدم فعل أي شيء يخل برزانته هذا مع محاصرته بملايين الفتاوى التي تجعله يتصل مرعوبا بمطوع ليشرح له ... https://t.co/WmEtPwwcpS

٢- أن الاستماع لموسيقى نغمة الجوال " حرام" وأن هناك نغمات مسموح بها نابعة من أصوات الطبيعة أو أن البنطلون حق المعمل طويل ويخشى ذنب الاسبال ! ثم هو يحاصر بقيم "طهرانية" عالية التوقعات فلا مجال للخطأ فإذا أحب فعليه كتمان مشاعره واذا أراد أن يتلذذ بالحياة فليفعله وهو خائف منكسر. https://t.co/Yb9Je7HEPC

٣- هنا الكل يضبطه فالأب والمطوع وشيخ القبيلة وجاره وزميله وشباب الصحوة الناصحون و"الرياجيل " العارفين كلهم ينصحه وينقدون عليه ويشرهون وقد يفضحونه ويؤذونه إذا رأوا منه بعض العلوم اللي ما هي طيبة ! وجاره قد يقطعه إذا ما شافه يصلي مع الجماعة ولا حيريمه ما يتغطون إذا طلعوا من البيت https://t.co/ElHAdkWmS5

٤- أما المرأة السعودية فهي محاصرة بعشرةأضعاف القيود التي على الرجل زمانا ومكانا وتصرفا وكلاما حتى كيف تتنفس الهواء وماذا تقول وكيف تقوله ولمن تقوله الخ ، وبإجماع كل علماء الأنثروبولوجيا الثقافية رضي الله عنهم وعلى رأسهم شيخنا الفاضل ادوارد هال أن المجتمعات عالية الضبط الاجتماعي: https://t.co/ChGGG7olT7

٥- هي مجتمعات يقل فيها القدرة الفردية على الإبداع وينتشر فيها الخوف والحذر في مقابل البحث عن حفظ ماء الوجه face saving؛ ثم تتفاجئ بكتاب ومثقفين يصنفون أنفسهم كمثقفين ليبراليين يريدون فرض " المزيد" من "القوانين" و "القيود" تلك التي يرونها "ذوق عام" و "نمط تمدن وتحضر"! https://t.co/2Sjbjzuk7j


Komentari