( سلسلة لمن يهتم بأيام العرب الأواخر )
وهو بحث موجز لأكوان فخذ ربيعة من قبيلة سُليم في بادية الحجاز مابين ١٢٦٠هـ-١٣٧٢هـ
وقد صاولوا ربيعة سليم أبطال العرب من مطير وعتيبة وحرب وكانت الأيام بينهم سجال
يقول الشاعر حبيب العازمي لشبيب الزراقي
ابك حنا اللي حمينا ديارنا وانشد ربيعة https://t.co/Zlg6vs8hoC
وقد احصينا ٣٠ وقعة كبرى لربيعة سليم مابين مناخ نُوخّت فيه الإبل أو كون يساق فيه البيرق أو صِدَام بين جمعين ولم نتطرق في هذا البحث لغارات ربيعة سليم التي تصل ل٧٠ غارة
ويطلقون على ربيعة سُليم قديماً بيرق اللقاوي وذلك لكثرة لقائهم الأخصام ببيرقهم الذين يسوقونه على الأبطال في ديارهم وهم أصحاب الحداية الحرابية الشهيرة عام١٣٢١هـ
حنا ربيعة بيرق اللقاوي
نعمى العيون بكحلها ونداوي
ونركي على قلب الحريب الكاوي
الموت حنا زَرقته وسِنَانه
( تنبيه الأكوان ليست مرتبة حسب التواريخ ولا حسب الشهرة إنما الأرقام من١- إلى ٣٠- عشوائية )
وهذه الأحداث المهمة هي من تاريخ ربيعة مابين عامي ١٢٦٠هـ-١٣٧٢هـ وهي أحداث مع أشهر قبائل جزيرة العرب ( حرب الدول - عتيبة الهيلا - مطير حمران النواظر )
١- ( كون المنقزة أو العيبة مع عتيبة الهيلا )
وفيه أشعار كثيرة منها يقول فالح اليمني العتيبي:
جونا ربيعة مروّية الحيام
وسلاحهم شي هند وشي روم
وفيه أيضاً يقول رجاء العوجي الترجمي السلمي:
وعيوا على الماسوق ربعي ربيعة
بزمله وضانه والنياق الطلايق