ثريد .. يشرَحُ سذاجتنا .. وكيف أن كل شيء كان واضحاً أمامنا .. ورغم ذلك لم نكن نراه !!؟؟ . شرطي ابيض

ثريد .. يشرَحُ سذاجتنا .. وكيف أن كل شيء كان واضحاً أمامنا .. ورغم ذلك لم نكن نراه !!؟؟ . شرطي ابيض يقتل مواطنا أسود لتتحول أمريكا فجأه من ( الدولة

ثريد ..

يشرَحُ سذاجتنا .. وكيف أن كل شيء كان واضحاً أمامنا ..

ورغم ذلك لم نكن نراه !!؟؟

.

شرطي ابيض يقتل مواطنا أسود

لتتحول أمريكا فجأه من ( الدولة الحُلم .. والمتحضره والعادله والـ لا عنصريه ) .. إلى مسرح للشغب والفوضى والسرقة والنهب والعنصريه ..

.

#ثريداتحاتمالبراهيم

. https://t.co/0OOLw7hw4v

حسناً .. قبل أن أبدأ..

دعوني استذكر معكم شيئاً قليلاً عن الإعلام الأمريكي وكيف يتحرك ويخطط ويروج لأفكاره بطرق خبيثه وذكيه.. ذكرت معظمها في هذا الثريد ? قبل فتره.

https://t.co/gz1p4dnSvr

فـ قوة الإعلام الأمريكي وتأثيره ليست وليدة اليوم على الإطلاق ..

وإنما هو عمل مخطط مرتب بدأ بعد نهاية الحرب العالمية الثانيه .. وسيستمر كما هو .. مستغلاً التطورات الاعلاميه والتقنيه التي تحدث في العالم كل يوم بهدف الترويج لقوة أمريكا على كل الاصعده.. وحضارة شعبها وثقافتهم.

وبكل تأكيد فـ السينما والأفلام تُعد رُكناً ومروجاً أساسياً لأفكار وتظليل الإعلام الأمريكي الذي صَوَّر لنا أن أمريكا هي الدولة الحُلم .. وأن شعبها هم الأكثر تحضراً وثقافه .. وأن أفلامها هي الأجمل .. حتى جائت نتفلكس وأخواتها بالافلام الاوروبيه والاسيويه وغيرها لتثبت أن هذا غير صحيح

فالإنتاجات السينمائيه الجيده موجوده في كل العالم.. ولكن بسبب قوة الاعلام الامريكي كنا نعتقد أن هذه الانتاجات الضخمه والجيده لا توجد إلا بهوليوود فقط.

.

فـ هوليوود وأفلامها كانت ركناً قويا ومهما للترويج للافكار الامريكيه..


Kommentarer