مع بداية كل فصل دراسي تنطلق عدد من #المبادرات الشبابية، ومن خلال تجربة يسيرة في تصميم عدد من المبادرات وإدارتها والتدريب عليها.
سأكتب بعون الله عدد من التغريدات حول ذلك.
المبادرة الشبابية:
الإسراع في تحويل الأفكار إلى خطة عمل متكاملة بهدف إحداث تغيير في مجال الشباب إما حلاً لمشكلة أو اغتناماً فرصة.
المبادرة جاءت في السنة بهذا اللفظ ( بادروا بالأعمال ) وفي القران أتت بصيغ آخرى ( سارعوا ، سابقوا، عجلت، وغيرها من الألفاظ)
مبادرة يصورها لنا القرآن تلك الخطوات التي تحركت فسجلها القرآن إلى قيام الساعة { وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى }
وجود المبادرة الشبابية في منطقة فراغ أو كونها تلبي احتياج قائم وإذا أضيف لها وسيلة جاذبة وسهلة للتنفيذ، سيحقق لها انتشاراً أكبر وحضور أقوى.
المبادرة الشبابية بحاجة لروح متجددة وقائد ملهم وداعم وفريق مؤهل وباذل، وتطوير مستمر وملامسة لاحتياجات الشباب ومواكبة لتطلعاتهم بأساليب حديثة.