العوائد النفطية في بداية الإنتاج في السعودية لم تكن منصفة، حينها كان صافي أرباح شركة كاسوك/#ارامكو 5 أضعاف ما تدفعه للمملكة، واستمر الحال حتى 1950م عندما فرضت الحكومة السعودية ضريبة الدخل ليكون الربح بالمناصفة 50-50 وعندها تضاعفت العوائد
#معلومة_نفطية
قرار تاريخي?? مهم، تابعوا? https://t.co/OfY2z5NHcK
(2) في بدايات استكشاف النفط في الشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية، استغلت شركات النفط العالمية، من خلال اتفاقيات الامتياز، احتياج البلدان التي احتوت أراضيها على كميات تجارية من النفط، فاستأثرت بأرباح غير عادلة.
وكذلك فعلت شركة كاسوك (#ارامكو لاحقا).
#معلومة_نفطية https://t.co/8rCsigxUVx
(3) حسب اتفاقية الامتياز عام 1933م، كانت كاسوك/#ارامكو تدفع للحكومة عائدا قدره 4 شلن ذهبي للطن الصافي الواحد، وهذا يعادل تقريبا 21 سنتا للبرميل (كان سعره آنذاك 2 دولار تقريبا) بينما كانت تكلفة إنتاج البرميل الواحد ونقله 40 سنتا تقريبا؛
مما يعني تحقيق أرامكو أرباحًا عالية جدا. https://t.co/3oY8wRyo9G
(4)لكن في نفس الوقت، كانت الحكومة الأمريكية تحصّل ضرائب من شركة أرامكو، منذ عام 1938م حتى 1950م، تفوق العوائد التي تدفعها الشركة للحكومة السعودية (مالك الأرض)
في عام 1949، تلقت وزارة الخزانة الأمريكية ضرائب بقيمة 43 مليون دولار، بينما حصلت السعودية على عوائد قدرها 39 مليون دولار https://t.co/VzFY3nVeC0
(5) تكرر طلب السعودية رفع العوائد النفطية رغبة في تنمية البلاد وتطويرها، خاصة بعد زيادة الإنتاج في أعقاب انتهاء الحرب العالمية الثانية 1945م، لكن لم توافق شركة ارامكو بحجة شروط اتفاقية الامتياز وأنها تدفع ضرائب عالية لحكومتها الأمريكية. https://t.co/u0J2J3p3dc