? قال #كيسنجر لديفيد إغناتيوس،
الصحفي في #واشنطن_بوست
في شأن الاتفاق السعودي_الإيراني،
"إنني أرى أنه تغيير جوهري في الوضع
الاستراتيجي في الشرق_الأوسط،
السعوديون يوازنون أمنهم من خلال لعب أمريكا ضد الصين ، بطريقة مماثلة،
أنه ونيكسون لعبوها بين بكين وموسكو".
#السعودية https://t.co/xSJHWUBN9p
وقال، ديفيد إغناتيوس،
"يجب أن يكون لدى هنري كيسنجر حس
"ديجافو" وهو يشاهد الصين تتوسط
بين المملكة العربية السعودية وإيران،
تشبه الدبلوماسية الثلاثية إلى حد
بعيد في انفتاح وزير الخارجية السابق
كيسنجر على الصين في عام ١٩٧١".
وقال #هنري_كيسنجر
"ولكن على المدى الطويل ، فإن ظهور
بكين كصانعة سلام "يغير شروط
المرجعية في الدبلوماسية الدولية"
لم تعد الولايات_المتحدة القوة التي
لا غنى عنها في الشرق_الأوسط - الدولة
الوحيدة القوية أو المرنة بما يكفي
للتوسط في اتفاقيات السلام".
اسمع شنو يقول ، ديفيد إغناتيوس ?
"كان الصينيون انتهازيين لقد استفادوا
من الجهود الدؤوبة لأمريكا لدعم
السعوديين ( بدون شكر من السعوديين
طبعا) في مقاومة وكلاء ايران في اليمن
والعراق وسوريا، لقد بنت أمريكا طريق
التقارب، لكن الصينيين قصوا الشريط".
واضاف، ديفيد إغناتيوس،
"إن تهدئة التوترات في الخليج العربي
أمر جيد للجميع ... وإذا كان الرئيس
الصيني شي جين بينغ يريد أن يتولى
دور كبح جماح إيران وطمأنة
السعوديين، نتمني له حسن الحظ".
(طلع زعول ومقهور ?)