ثريد :
بعيدًا عن الحروب البيولوجية وفيروس كورونا .
معلومات للاطلاع عن الطقوس الوثنية في الصين وأكل كل ماهو محرّم في الإسلام وبعض الديانات السماوية .
طقوس ذبح الفتاة العذراء تقربًا للآلهة .
كما تفعل ( الماسونية ) والهندوسية تقرباً للآلهة ( شيفا )
#فيروس_كورونا
تنتشر ظاهرة الطقوس الوثنية في بعض الأرياف الصينية
حيث تقوم عائلة الفتاة ( العذراء ) بتقديمها للكهنة بعد أن يتم اختيارها من قبل كهنة الصنم بكل برود ظناً منهم أنها خلاصهم على ما يعتقدون
يجتمع الرجال والنساء والأطفال في يوم رأس السنة الصينية ( اللعين )
يتم ( غسل الفتاة وتنظيفها ) لا يتجاوز عمرها عن العشرين عاماً
بخلاف الطقوس الماسونية
حيث لابد أن يكون اسم الفتاة ( مريم ) وتكون عذراء وعادة ما يتم جعلها تتعاطى مادة مخدرة
وبخلاف الهندوسية فهم يقدمون الأطفال تقرباً للصنم أو للآلهة
يؤتى بالفتاة يقودها أهلها لمذبحها عند الصنم الوثني وبين الكهنة والمشعوذين
لتبدأ طقوسهم عند انتصاف الليل
تنحر الفتاة نحراً ويؤخذ دمها ويشرب بين الحضور ثم تقطع ويوزع لحمها على فقراء قريتهم وتؤكل
الكل يتابع تلك الشعوب الغريبة وما تفعله من طقوس وأكلهم لكل ما لا يستسيغه من به عقل
شعوب تأكل القرود والخفافيش والثعابين والكلاب والفئران والأجنة البشرية
شعوب أقل ما يقال عنها ( قذرة )