1
أهلاً أهلاً
ثريد جديد
الربط بين ما أقرأ وأشاهد متلازمة مستمرة، أكتب أحياناً وأتحدث أخرى وأنسى وربما أتجاوز أكثر.
في القصة الأدبية السابقة ربطنا قصة بنو أنف الناقة وأبيات الحطيئة الشهيرة (هم الأنف والأذناب غيرهم) بصناعة #المحتوى_التسويقي https://t.co/n7GNmgjUr5
2
كانت القصة عبارة عن درس في حل مشكلة #علاقاتعامة باستخدام شيء من استراتيجية #المحتوىالتسويقي ، يمكننا القول أنها كانت طريقة مناسبة للتعامل مع إدارة السمعة.
لمن لم يقرأها، موجودة هنا ?
https://t.co/6czD7aefxO
3
اليوم لدينا قصة أخرى نحكيها بطريقة أخرى، هي قصة تروى في كتب الأدب أيضاً ونكتشف لاحقاً نقطة الالتقاء بينها وبين #المحتوى_التسويقي https://t.co/jD4bSAAHtO
4
كعادة الناس قديماً، ولازالوا كثيرو التنقل من بلد لآخر بغرض تحصيل العلم أو التجارة أو ربما تغيير بيئة معيشة فقط.
كان هناك تاجر عراقي انتقل لـ #المدينة_المنورة يبيع الخمار، وكما ذكر راوي القصة أن الخُمُر (جمع خمار) ملونة. فكان الإقبال دوماً لشرائها من النساء لإعجابهم بها. https://t.co/jB4ZKZnJfy
5
وذات يوم حدث أمر مختلف هز المبيعات.
جلب التاجر العراقي خُمُر جديدة ملونة إضافة للون الأسود. وكالعادة تم بيعها جميعاً – ماعدا ذات اللون الأسود فقد كانت غير مرغوبة، فأصبح يندب حظه
وسأل نفسه: كيف يمكن لي بيع هذه البضاعة؟ (مثل ما نقول "ما لها زبون") https://t.co/80WyXD8o8t