1=جمال الدين الأفغاني(الإيراني): مع الأدلة والوثائق.
- اسمه جمال الدين بن صفدر المازندراني الأفغاني(الإيراني).
- زعم تلميذه الشيخ محمد عبده - كذبا وزورا - أن نسب الأفغاني ينتمي إلى سيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما
- ولد سنة1254 - 1838م.في أسد آباد قرب همدان، إحدى⬇️ https://t.co/frk2tulzWv
- درس في قزوين -وهي مدينة إيرانية-دراسته الابتدائية، ويقال: إنه سجن فيها مع البابي قاتل الشاه ناصر الدين، ثم انتقل إلى طهران؛ ليدرس العلوم الشرعية، وتابع دراسته.
- وجمال الأفغاني يذكر -كذبا وزورا- أنه أفغاني في كثير من أقواله ورسائله وأحياناً يسمي نفسه "الكابلي"أو "الحسيني"، ويشك في صحة هذا كثير من المؤرخين، ويزيد الأمر⬇️
2=مقاطعات إيران، والده ضابط إيراني أوفدته حكومته إلى أفغان.
ثم انتقل إلى العراق؛ ليدرس الدراسات العليا في العتبات
⬇️
3=المقدسة وقد أثبت تشيعه الكثير من المؤرخين، ومنهم الأديب علي الوردي في كتابه «لمحات اجتماعية في تاريخ العراق الحديث»
4=شكار أن التاريخ لا يحدثنا عن عودته أو محاولته الاتصال بأهله وعشيرته في أفغانستان بعد خروجه منها بينما يذكر عودته المتكررة إلى إيران، ويذكر أن معظم من اتصل به في تركيا إيرانيون، وقنصل إيران قدم له العون عند نفيه من مصر والذي يقوم بدور الترجمة له في العروة الوثقى إيراني. لذا
⬇️
5=فجمال الدين الأفغاني كان إيرانيا في طبعه وتفكيره وتصرفاته رغم كثرة أسفاره"يقول المترجمان لكتاب سيرته الذي كتبه ابن أخته: "وكانت تدفعه دائما رغبة مُلحّة إلى التفكير في أمر إيران، وقد تحمل جمال الدين كثيراً من العناء من أجل إيران،ومحاولة جعلها المركز الرئيسي للجامعة الإسلامية.⬇️