1=يوم رمى طه حسين عمامته في البحر:
طه حسين (صنع في فرنسا) فافترى على الله ورسوله:
يقول الدكتور طه حسين: ( كل شيء في فرنسا يعجبني ويرضيني، خير فرنسا وشرها وحلو فرنسا ومرها، نعيم فرنسا وبؤسها، كل ذلك يروقني ويلذني، وتطمئن إليه نفسي اطمئناناً غريباً أني لأحس نفسي تسبق القطار الى⬇️ https://t.co/e9wqojG9sV
2=باريس على سرعة القطار )
سافر إلى أوربا والتحق بجامعة مونبليه ودرس الأدب الفرنسي واللغات الفرنسية واليونانية واللاتينية،ثم عاد إلى مصر فأقام بها فترة ثم عاد إلى جامعة باريس،حيث حصل على الليسانس سنة 1916 م الدكتوراه عن ابن خلدون عام1917م ثم عاد إلى القاهرة.
نال طه حسين الدكتوره⬇️
3=الفخرية من فرنسا وإسبانيا وإيطاليا، ومنح وسام «ليجيون دونير Légion d'honneur» من فرنسا.
وهناك غسل دماغ الرجل، وزوجوه بفتاة فرنسية، وزرعوا في راسه التشكيك في الدين والقرآن، فكان للرحلة إلى أوربا أثرها البعيد والعميق في التكوين الثقافي والاجتماعي لطه حسين حتى يمكن أن يقال انها ⬇️
4=صنعته صنعا جديداً وأسلمته ولاء جديداً ظل مؤمناً به مدافعاً عنه إلى أن غرغرة الروح.
وقد كان سعيدا حين يسمونه سفير فرنسا في مصر أو سفير الثقافة اللاتينية ( اليونانية الوثنية والفرنسية العلمانية )في البلاد العربية.
وقد اتصل هناك ببيئات المستشرقين وتبني مفاهيمهم ومعطياتهم،حتى انه⬇️
5=كان يقول عن نفسه انه ورث عقلاً يونانياً عن أجداده القدامى!
وقد وصل إعجابه بفرنسا وولاؤه لها إلى حد أن يرجح كفتهاعلى حقوق أمته ويقف معها مدافعاً بينما تضرب بقنابلها دمشق ويهاجم المجاهدين في المغرب ويصفهم بالبداوة!
فبعدأن أوقعت فرنساعدوانها على سوريا ولبنان إذا بالدكتورطه حسين⬇️