الأنانية : صفة من صفات الروح صفة طبيعة و لاتعتبر عيب إلا إذا تعدت ... لحرمان الآخر من حقه الطبيعي

الأنانية : صفة من صفات الروح صفة طبيعة و لاتعتبر عيب إلا إذا تعدت ... لحرمان الآخر من حقه الطبيعي بالحياة

الأنانية : صفة من صفات الروح

صفة طبيعة و لاتعتبر عيب

إلا إذا تعدت ...

لحرمان الآخر من حقه الطبيعي بالحياة

بعض الأباء والإمهات

كان إنجابهم للأطفال مبني على خدمة مصالحهم الشخصية

يعلقون عليهم طموحات تخدمهم وترضيهم

ويرددون إن طاعتهم تدخل الجنة

وعصيانهم يورد المهالك بالدنيا والآخرة

هناك دوافع لإنجاب الأطفال عند ( البعض )

  • الغريزة الجنسية
  • رهبة الأختلاف وسط المجتمع
  • خوفهم من الوحدة الي إضطرهم لتكوين أسرة
  • المقارنة مع الآخر
  • مواكبة التسلسل الطبيعي للحياة البشرية

  • العلاقة بين ثنين لما توصلهم للممارسة

    الجنسية

    ( المحرمة دينياً و المنبوذة اجتماعيا )

    قادتهم لها الحاجة الغريزية +العواطف

    فلما تفاجأوا بطفل جاء نتيجتها

    تخلو عنه أو قتلوه هذي الأنانية

    المعتدية

    على حق الآخر بالحياة

    كان من المفروض الاعتراف بالطفل

    و احتوائه بدلاً من الهروب

    مو الكل ينجب الأطفال حباً ورغبه

    البعض أجبرته حاجته للأستمرارية

    على إنجابهم + الدوافع الغريزية

    مع الوقت يتولد الحب بصورة طبيعية

    لكن مع بعض الأنانية

فرض قوانين على الأبناء

تلغي شخصيتهم وكيانهم الخاص

مع حجب الكثير من حريتهم باتخاذ القرار وتحديد مستقبلهم ..


المصطفى الراضي

7 مدونة المشاركات

التعليقات