1⃣
أعظم مخلوق (عاقل) وصفه لنا الرسول ﷺ بالأرقام
أكبر من الأرض وأعظم من الشمس?
#الإنسان و #الجن و #الملائكة هم فقط ـ حسب علمنا ـ من خلقهم الله بعقول،
والملائكة عالم غيبي خُلقوا من نور وخلقوا قبل البشر وهم مجبولون على عبادة الله وطاعته دون خيار آخر..
يتبع..
2⃣
(لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون)،
وهم جنس واحد فلا يوصفون بالذكورة ولا بالأنوثة، ولا يتناسلون، ولا يأكلون، ولا يشربون، ولا ينامون، ولا يمرضون، ولا يموتون،
ولهم أو لبعضهم أجنحة مثنى وثلاث ورباع، بل جبريل له 600 جناح، وبعضهم قادر على التشكل بصورة إنسان كما فعل
3⃣
جبريل عليه السلام، وهم خلق جميل وكريم، والإيمان بوجودهم ركن من أركان الإيمان.
ولا يعلم عددهم إلا الله،
ويكفي أن تعلم أن كَتبة الأعمال ضعف عدد البشر، وفي كل يوم يحج 70 ألفاً للبيت المعمور ولا يعودون إليه،
ومن يجر جهنم يوم #القيامة عددهم 4,900,000,000 ملك
4⃣
«يؤتى بجهنم يوم القيامة يومئذ لها سبعون ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها»
هذا إذا كان العدد مقصوداً في الحديث،
5⃣
وسيطيش عقلك عندما تعلم أن الرسول ﷺ قال: «أتسمعون ما أسمع؟» قالوا: ما نسمع من شيء، قال: «إني لأسمع أطيط السماء وما تلام أن تئط، ما فيها موضع شبر إلا عليه ملك ساجد أو قائم»
هنا تدرك أنه لا يحصيهم إلا الذي خلقهم.