'خماسي هجومي سلس، ظهيران يؤدي كلٌ منهما أدوار مختلفة وفدان من المساحة لديلي آلي. تحليل تكتيكي لتوتنهام مورينيو'
? تقرير جميل لمحلل The Athletic المميز مايكل كوكس يتناول الجوانب التكتيكية لمباراة جوزيه مورينيو الأولى مع توتنهام والتعديلات التي أجراها على الفريق، يأتيكم تباعًا: https://t.co/QTkw2YHkcj
إحدى الأسئلة الرئيسية التي صاحبت تعيين جوزيه مورينيو في توتنهام كانت حول قدرته على التعلم من أخطائه وعثراته إلا أن الفوز بثلاثة أهداف مقابل هدفين على ويست هام أشار إلى أمرٍ آخر، أشار إلى قدرته على التعلم من نجاحات الآخرين.
واحدة من أهم التطورات التي حدثت خلال السنوات الأخيرة تتمثل في توجه الفرق التي تحصد اللقب نحو تكوين هيكل [شكل أو رسم تكتيكي] مثير للاهتمام والفضول عندما يمتلك الفريق الكرة، عادةً يكون 3-2-5 إذ يتوزع 3 مدافعين بعرض الملعب خلف لاعبيّ ارتكاز يحميانهم عن قرب من المرتدات وخمس مهاجمين.
بطبيعة الحال لا يوجد فريق يلعب فعليًا بخطة 3-2-5 لكن فريق أنطونيو كونتي في تشيلسي بالـ 3-4-3 في حالات التحول كان ناجحًا جدًا لأن الـ wing-backs كانا ينضمان لثلاثي الهجوم مشكلين خماسيًا هجوميًا مما كان عادةً يخلق مواقف يخلو فيها أحدهما من الرقابة عند توغله من الناحية العكسية. https://t.co/pMy2q8wYq2
فريق بيب غوارديولا في مانشستر سيتي عادةً ما يخلق حالةً مماثلة باستخدام شكلٍ مختلف، أحيانًا 3-2-5 وأحيانًا 2-3-5، مع تقدم دي بروين ودافيد سيلفا للأمام وتحولهما إلى مهاجمين إضافيين وفي الوقت ذاته دخول الظهيرين إلى وسط الملعب. https://t.co/9DDM8kuEQg