#أمن_الساحل:
#مالي??
تطّور خطير: المصالح الفرنسية في مالي وليبيا بخطر، وفعّلت العملية الجديدة( تاكوبا/Takuba). الأربعاء سترسل فرنسا 300 فرد من القوّات الخاصة في الساحل:
الهدف الجيوعسكري:
- تعزيز قبضتها على الساحل
- السيطرة على حراك مالي
- طوق تركيا استراتيجيا.
كامل القصة:
هنا⬇️ https://t.co/RAXnVMyYE4
في بواكير 2019 تكررت مجموعة من المظاهرات ضد الوجود الفرنسي في الساحل، وسطت موجة كراهية ضد فرنسا. لمعالجة الموضوع نظمّ الرئيس الفرنسي قمةّ مع رؤساء الساحل. القمة الشهيرة التي كررّ فيها الرؤساء رغبتهم التعاون مع فرنسا، متجاهلة الأصوات الشعبية التي تطالب مغادرة فرنسا، وطلبت قوات
⬇️ https://t.co/ScWaYJvzRU
قوات إضافية من فرنسا
طلب يجسد الشيزوفرينيا (الانفصام) بين رؤساء الساحل وشعوبهم. يطالبون برحيل فرنسا والرؤساء يطالبون المزيد.
فقامت فرنسا بمحاولة إقناع مجموعة من القوى الأوروبية لتتعاون معها هذه المرة لإرسال قوات جديدة تعزيز لعملة ( برخان) الفرنسية المتواجدة في الساحل منذ 2013
⬇️ https://t.co/c0i6w1ETaQ
ونظراً لعجز فرنسا المتكررة، حتى تساء البعض إن كانت فرنسا متواجدة هنالك لمحاربة الإرهاب لمصالح أخرى.
قررت هذه المرة إنشاء عملية جديدة باسم ( تاكوبا). وفي خواتيم شهر مارس المنصرم أعلنت فرنسا و حلفائها كل من: بلجيكا، التشيك، الدنمارك، استونيا، إيطاليا، هولندا، البرتغال، السويد إرسال https://t.co/NVHBL9UbCj
القوات الفرنسية لعملية برخان (4500) وبذلك يصبح المجموع مع تاكوبا 5800
لكن القوى الأوروبية الكبرى ك ألمانيا والمملكة المتحدة والنرويج تقدم دعمًا سياسيًا ولكن لن تلتزم بأي قوات" لأنّها ترى أنّها محاولة فرنسية لتعزيز أجندتها في الساحل وليبيا. وهذا يتعارض مع دولة بركسيت بريطانيا
⬇️ https://t.co/IEcUaHYODZ