في هذا المقال، سنناقش حكم الدين الإسلامي بشأن اقتراض الأموال من بنكين مختلفين؛ أحدهما يقدم قرضا بمعدل فائدة 1% مغلفة بتأمين على الحياة، بينما الآخر يقدم تمويل إسلاميًا يشمل مزايا مثل تأمين على المنزل والحياة.
في البداية، يجب أن نشدد على تحريم الاقتراض بالربا بموجب الشريعة الإسلامية بغض النظر عن نسبة الفائدة المتفق عليها. إن اعتبار هذه الفوائد على أنها "رسوم" أو "عمولات" يعد خاطئًا؛ إذ أن طبيعة الرسوم هي كونها مبالغ ثابتة لا تتغير بحجم القرض. لقد حذرتنا النصوص الدينية من وعيد شديد مرتبط بالربا، حيث يصنف الله الربا بأنه أكبر خطيئة بعد الشرك به سبحانه وتعالى. بالإضافة إلى ذلك، قد تستخدم بعض البلدان نظام الرِّبا حتى وإن كانت نسب الفائدة فيه صغيرة للغاية.
أما بالنسبة لعقود التأجير المنتهي بالتملك، فهي تنقسم بين العقود المشروعة والمعيبة. عندما تشترط اتفاقيات التأجير الحصول على تأمين على السلعة، فيجب أن يكون هذا التأمين تعاونيًا ومباحًا وفقًا للشريعة الإسلامية. كما ينبغي حمْل تكاليفه بواسطة المالك الأصلية وليس المستأجر. أي نوع من أنواع التأمين -سواء شامل أم جزئي- يجب أن يأخذ بعين الاعتبار وحماية ممتلكات المالِك وليست مسؤولية المستأجر الذي يُلزَم فقط برد الشيء مستخدم بإهتمام وبحرص خلال مدة الاستخدام القصيرة للممتلكات المرخصة له استعمالها مؤقتًا. ولذا فقد حددت لوائحه المجمع العالمي للعلماء رأيه بأن:" [...] إذا تضمن عقد الإيجار تأميناً للأصول المؤجرة فعليه ألّا يكون سوى مشروع تعاوني محلي خالص المصدر بدفعٍ واجب تحملُ مسؤوليته وانتهاكاته صاحبه الأصيل صاحب الملك الشخص الطبيعي أو القانوني." وبالتالي وبناءً علي تلك النقاط التالية فان الاتفاق المُبرم بين الطرفيين حول تحمل المغنم للتكاليف المالية للتأمين اللازمة بطريقة اختياره لها سيصبح ملزماً قانونياً مرضياً دينياً ايضا بشرط عدم مخالفة خصوصيتها لما يلي :
١- يجب اشراك طرف ثالث معنوي او شخص حقوقي آخر لتوفير خدمات الغطاء الاقتصادي الضروري لحفظ حق ملكية المقايس والممتلكات محل العملية التجارية ذات طابع الاجارات الخاضعات لهذا النوع الخاص بالعلاقات المدنية التي توضح تفاصيل وشروط نقل واستلام واستخدامه لفترة زمنية محدودّة مصرح بها رسميا حسب ادوار وثيقة المصالح الخاصة بكل جزء منه والتي يتم الاتفاق عليها بشكل عام ضمن برنامج الترميمات السنوية المعدّة لذلك لغاية الوصول الى حالتها الاولية قبل إبرام التصرف والعلاقة الجديدة لاحداث تغيير جذري فيها باستخدام مواد مختلفة وجديدة تمامًا وتكون قابلة للاستبدال عقب الانتهاء من مرحلة التشغيل والنفاذ للعقد السابق الذكر الي انتظار قبول واكتساب خصائص ومعايير جديدة جديدة تلبي احتياجتكم ومتطلباتها المستقبلية وقابليتها للبيع والاستثمار مرة اخری بدون التعرض لأي خسائر مادية كبيرة نتيجة تلف المنتج الاصلى أثناء الفترة التجريبية التجربية الطويلة امتداد فترة استخدام الوحدة الاساسية للمباني الكبيره مثلاً لمدة عشر سنوات مثالا واضح .اما اذا فضلت الدولة قوانين مدنيتها بان تمتنع عن قبوله باعتباره غير مرخص وغير مناسب بمايتعارض مع السياسات الحكومية الرسميه بخصوص مواصفات العمر الافتراضي لكل قطعه بناءاته فلابد حين ذاك حينها اخذ بعين الأنظار انه لن يستطيع احد القيام بتطبيق نظام التقاعد المبكر المبكر وانما يحتاج الي مراعاة ظروف واحوال المكان العمرانية لان معظم مناطق العالم الثالث تعيش حالة عدم القدرة علي صرف رواتب موظفين القطاع العمومي لسنه كامل وذلك لاسباب اقتصادیه داخلیة وخارجیة متنوعه تتعلق بشحة موارد البلاد الوطنية وصغر حجم السكان مقابل عدد كبير نسبيه سكان الريف الذين يعانون البطالة والجشع لدى البعض منهم الذي يقصد الوافدين العرباء اجراء عمليات تسابق للحصول علي الامتيازات دون مساهمتهم فی دفع أثمان الخدموات المقدمة لهم بالمجان ابتداء! وسوف نخضع لأوامرها ونبعث برسائل تبريرات وارقام حسابات خاصة محاسبة ودفتر قواعد بيانات خاص بكشف سرقات واختلاسات وظائف عامة منحها لكموه