الحفاظ على صحة جيدة خلال فترة الحمل أمر بالغ الأهمية لكل من الأم وجنينها. أحد التحديات المحتملة هي حالة ضغط دم منخفض (Hipotension) والتي يمكن أن تؤثر سلباً على راحة وتعافي الأم. دعنا نستكشف بعض الاستراتيجيات الغذائية والأعشاب لمساعدة النساء الحوامل في التعامل مع هذه الحالة الصحية.

فهم المشكلة

يمكن أن يكون الانخفاض المفاجئ في مستوى ضغط الدم محبطاً ومزعجاً للغاية، لكن هناك طرق طبيعية لدعم معدلات ضغط دم ثابتة ومتوازنة. يرتبط ضغط الدم المنخفض غالبًا بنقص العناصر الغذائية مثل فيتامين B12 وحمض الفوليك، مما يزيد من خطر فقر الدم - وهو سبب معروف لانخفاض ضغط الدم. تشمل مصادر هذه الفيتامينات الهامة البيض والحبوب المدعمة ولحم البقر للهيموجلوبين وفيتامين B12، بينما توفر الخضر الورقية والمأكولات البحرية والخضروات الغنية بالألوان حمض الفوليك.

## الأغذية المناسبة لزيادة ضغط الدم لدى السيدات الحوامل

الأطعمة الغنية بالملح: رغم الاعتقاد بأن الملح سيؤدي حتماً إلى زيادة الوزن غير المرغوب فيه، فإن تناوله باعتدال له دور مهم في توازن المياه داخل جسمك ودعم نظام الدوران لديك. تشمل أمثلة الطعام الذي تحتسب ضمن قائمة المالحة الزيتون والأجبان المعلبة والمشروبات الروحية. يجب دائما الحرص على اتباع نهج متوازن وصحي عند اختيار النظام الغذائي الخاص بك خلال فترة حملك.

تناول المزيد من الماء: الصيام الطويل أو تعرضك لجهاز الهضم للمواد المثيرة للحساسية مثل القهوة والشوكولاتة وغيرها من المحرضات الأخرى يمكن أن تسحب الكثير من الرطوبة بعيداً عن خلايا عضلات قلبك مما ينتج عنه هبوط مفاجئ لكفاءتك القلبية وضغط دموكي أيضًا! لذلك، حافظ دومًاعلى ترطيب جيد بمعدل ٢٣ لترات يوميًا لتحافظ على تدفق فعال للدورة الدموية طوال اليوم ومع الوقت تستقبلي نمو طفلك الجديد بكل هدوء وسعادة .

## الأعشاب المساندة لحالات إضعاف الضغط الانخفاضية

ليس هناك اعتلال مباشر بين وصف استخدام أعشاب معينة لمثل تلك الأحوال ولكن ربما تعمل بصفتها مساعدة داعمه فقط وذلك وفقا لما يلي :

عرق السوس(Licorice ): عرف منذ القدم كوصفة شعبيه لإصلاح اختلال وظائف المعدة بطريقة او بأخرى الا أنه يستغل أيضا فيما يتعلق بإدارة مرضوري اضطراب ضغط الدم سواء كانت علويه ام سفليه ،غير انه حتى هنا لاتزال التحذيرات عاليه الصوت فقد تمكن هذا النبات نفسه ذات القدره علي زياده قيمه تركيز ملح الصوديوم بالتالي حتما سيرفع مجموع نسب ذالك الأخير وإن كنت ممن يعانون سابقآ من حالات اسراع نبضات قلبيه وقدراته علي اجهاد جداراته المتواجده بسويتروس الوعائيين لديهم فعندذاك لن تكون منافعه واضحه ابدا إذ سيصبح سببا محتملة للإسراع الدوري للقلبية مجددآ بل وقد يشهد المريض نفس الشعور العام بانخفاض الطاقة العام وكأن شيئداخل جسده يرفض العمل نهائيآ !!بينأنه لو تمت اعتماده بشروط صحيه مناسبه وفترة زمن محدود فإنه حينذاك ستكون منتجه لأنزيم ACE المهم دوره فى تخفيف شدائد ارتفاع ضغوط صدر المصابي بها ...لكن نظرا لاحتقانه الواضح لقيم الاحمال الناجمه عنها فلذلك توصي اغلب جمعيات طب الاسره العالميه برفض إدراج اي نوع واحد منه بالسلسله الرئيسيه للعلاجات المعتمدة عليها كون كونه عرض性 وليس رئيسي الاعتماد عليه !بل ويتطلب اخذ موافقه خاصه بذلك اولمحاولة افرائصه عبر ادوات مطبخ مصريه التقليديه وما شابه ذلك حتي نحصل علي نسبه محدده بدرجه كبيره امنه للاستخدام .. حتى تبدأ بفوائده المجربه والمرقوبه دراسات علميا بالقسط اللازم لفوايده للتخفيف خصائص قابضيته التشنجيته الامتصاصيه والتعبئة كذلك حول احتباسالسائل داخليا بجسد المرضي الذين يخوضون رحلة علاج لاستعادة وزن الجسم الاصلي التالي عمليات نتائج الولادات منهم مثالا بسيط !