#كتبتلكم عن التلاعب النفسي في #الاعلامالجديد وأن تخفي الناس من وراء الشاشة قد يصعب اكتشافهم عندما يستخدمون الخديعة للتأثير على الآخرين

وهناك أمثلة كثيرة مثل تسويق منتجات أو معتقدات سيئةبطرق تأثيرية شعبوية.

مستخدمة فيها وسائل لا مشروعة ومضللة فيها اتباعها حتى تورطهم بالخدعة⬇️ https://t.co/gzzCKqgj6a

التلاعب النفسي موجود من قبل التواصل الاجتماعي وتكلمت عنه سابقا في #الابتزاز_العاطفي لأنه أحد الوسائل التي ترتبط به وب #الاغواء

جميع ذلك مهم في التأثير على العقول والسيطرة عليها حتى يتحول ذلك التأثير لاستحواذ الفكري (المفهوم) ومن ثم يترجم كسلوك.

⬇️

في #التوعية (الإيجابية) من الممكن اتباع أساليب التلاعب النفسي ولكن ( بدون خديعة) لتحقيق هدف صحته.

سأطرح مثال من موضوع الساعة #كورونا

إيطاليا ذكرت بأن أحد اخطائهم في الوقاية ب #فيروس_كورونا أنهم لم يرفعوا مستوى القلق من المرض، وبالتالي لم يتخذ الناس أساليب الحماية من العدوى

⬇️

بالمقابل كمثال عن #السعودية كانت الاجراءات الاحترازية و #التوعية والتحذير المسبق والتخويف من خطر المرض مستغربة من البعض بالبداية،فرفع مستوى القلق (بالمعلومات الحقيقية وليس الخديعة ولا الإشاعات) كان وسيلة تجسد فيها كيفية استخدام تكنيك التلاعب النفسي بإيجابية لحماية المجتمع

⬇️

لماذا أذكر ذلك

لو لاحظتم كثير ممن ذكر الضلالات

هم شخصيات متلاعبة نفسيا، يبحثون عن الشهرة.

قد يكون البعض عن حسن نية اجتهدوا فأخطئوا لكن إذا اتبع الشخص اساليب خداعية لنشر معلومته الخاطئة ومنها تهديد من يصححها هنا نعرف أن الأمر ليس اجتهادا وإنما تلاعبا نفسيا وفق عاطفة الخوف والأمل