١- رد الرئيس #قيس_سعيد على صحفي النيويورك تايمز عميق جدًا. استشهاد الرئيس بالدستور الأمريكي و بالرئيس إبراهيم لينكولن.
سوف أشرح لماذا اختيار لينكولن في محله. يشتمل دستور الولايات المتحدة في فقرة دكتاتورية مشابهة تنص على أنه يحق للرئيس أن "يرجئ" [كونغرس] الجلسة إلى الوقت الذي https://t.co/SIYTwcyNNq
٢- يراه مناسبًا". ولكن لا يمكنه القيام بذلك إلا عندما يختلف المجلسان حول وقت الإرجاء.[2]أبراهام لينكولن, رئيس الولايات المتحدة في زمن الحرب الأهلية الأمريكية، مارس سلطات غير عادية للحفاظ على الاتحاد. ولقد تضمن أفعال لينكولن الدكتاتورية إصدار أوامر ضبط واعتقال مباشرة للانفصاليين https://t.co/o1ZIMDPgk2
٣- وتعليق حق إصدار أمر حضور أمام المحكمة. ولكن ظل لينكولن خاضعًا لمراقبة الكونغرس، والمراجعة القضائية والانتخابات الدورية. عطل الدستور رافضا بشكل قاطع فكرة الانفصال، واستند في ذلك على دستور 1776 الذي توقف العمل به والذي نص على «وحدة دائمة»، واستبدل بدستور جديد عام 1789، https://t.co/vpwIQihydL
٤- فقال لينكون في خطاب عظيم وجهه للأمة الأمريكية إن دستور 1789 ما جاء إلا تطويراً لما سبقه وبالتالي لم يزل بند «الوحدة الدائمة» ساري المفعول ويجب العمل به، كانت لحظة فاصلة بين التفريط في البلاد من أجل مخاوف دستورية عمياء وبين تحمل للمسؤولية التاريخية، كان تفسيرا عبقريا.
٥- في ولايات ميرلاند القريبة من واشنطن و التي تشكل خطر على واشنطن لقربها منها يفصلهم جسر إذا أعلنت انحيازها للولايات الجنوبية استبق الرئيس قرار محكمتها الدستورية الذي كان سوف يميل للانفصال فحل مجالسها التشريعية و سحب سلطات حاكم الولاية و قبض على المشرعين جميعًا و اعضاء المحكمة https://t.co/recM0M7zPa