عندما مرت #عمان بأزمة إقتصادية ومالية ولازالت بسبب #كورونا وأسعار النفط
كيف كان يفكر كل مسؤول؟
لرفع إقتصاد البلاد بأي الطرق المتاحة والمعالجات السريعة؟
وحقيقة راودتني بعض الأفكار وهي نابعة من الحس الوطني والمسؤولية تجاه هذا الوطن الغالي
الذي قدم لنا ولازال
#نفكرلاجلعمان
يتبع
وهذه الأفكار نبعت بعد عزوف فئة كبيرة من أثرياء #عمان وتجارها في المساهمة في #صندوقالأمانالوظيفي
وكذلك #الصحة
فاستنتجت أن هناك فئة يمكنها دفع ملايين من أجل رقم هاتف أو لوحةسيارة برقم احادي او ثنائي
حباً في التميز
ومن هذا المنطلق تقدمت بمقترح
وللعلم (يراعي كافة شرائح المجتمع)
وهذا المقترح والمشروع كان له عدة أبعاد
اقتصادية
اجتماعية
سياحية
وأهداف سامية وحضارية كذلك
وما يميز المقترح انه لا يكلف الدولة ريالاً واحداً.
بل
يدر لخزينة #عمان مبالغ مالية كبيرة كانت لا تجنيها سابقاً
وهي اختيارية وليست اجبارية للمواطنين
وفي متناول الجميع
#نفكرلاجلعمان
يتبع
حقيقة المقترح تقدمت به من تاريخ 4/6/2020
عن طريق أحد أعضاء مجلس الشورى الذي كان داعماً ومسانداََ لأفكار الشباب
وقام مشكوراً بتوصيل المقترح للجهة الرسمية المعنية
ولكن للأسف الشديد لم يصلنا رد ولا حتى تمكنا من متابعة الموضوع لصعوبة الوصول لصاحب القرار المعني.
حتى لو بالاتصال.
وكان لزاماً علي أن أتحدث بما نعانيه من عدم وجود حاضنه رسمية تحتضن أفكار الشباب وتدعم تطلعاتهم وترد على جهودهم التي تنبع من حب الوطن والمساهمةفي رفع شأنه واقتصاده تحت ظل القيادة الحكيمة والعهد الزاهر لمولانا #السلطانهيثمبن_طارق حفظه الله ورعاه
#نفكرلاجلعمان
@Oman_GC
يتبع.