هذا رأيي الشخصي:
ازددت قناعة مع الوقت، بأن فيتامين د. بالغ الأهمية في عمل جهاز المناعة، خصوصاً قدرته على مقاومة #كورونا وباقي أمراض البرد، بخلاف علاقته الوطيدة بالكالسيوم وبناء العظام. فيتامين د. رخيص ومتوفر ولن تسمع عن دراسة كبيرة تدعمها شركات الأدوية لإجراء دراسة تثبت أهميته،
لانّ الاستثمار فيها غير مجد مادياً، ولأنّ احتكار صناعته وتسويقه غير ممكنة. لم يعد الحديث الآن عن تأثيره على العظم ولكن لتأثيره في الحماية من أمراض البرد.
أنصح الأطباء بالعودة لدراسة الأدلة بأنفسهم، وعدم الإعتماد على توصيات الهيئات الطبية المشهورة، والتي تنظر لنوع الدراسة وقوة
الدليل، وفيتامين د. لن يكون على قائمتها يوما.
بالرغم من شمسنا الساطعة طوال العام، إلا أن تعرضنا لها محدود جداً، ونسبة كبيرة منا تعاني من نقصه. تعويضه سهل، ورخيص، وآمن في الغالبية العظمى من البشر، وفعاليته في تحسين عمل جهاز المناعة ومنع أمراض البرد أصبحت ظاهرة.
#VitaminD
للتوضيح
١- قياس مستوى فيتامين د وإصلاح نقصه ممكن وسهل.
٢-تناوله يومياً ضروري للمحافظة على مستواه في الحد الطبيعي.
٣-التعرض للشمس واجسادنا مغطاة يمنع تنشيط الفيتامين الخامل في الجلد.
٤- أنصح بتناوله بالفم أقراصاً، أو تناول الحليب الذي يحويه.
٥-الجرعة تختلف. ابحث عن مايناسبك.
*غير ممكن