1️⃣

#ثريد، سأتناول فيه وضع الإقتصاد التركي؛ مدعما بالأرقام والحقائق؛ بعد أن كثر الحديث عنه وحذر الكثير منه، والأزمات التي يعاني منها حاليًا، ومخاطر الإستثمار في #تركيا ، وكذلك الإستيراد منها، وعن مكامن الخطورة في التعامل الإقتصادي معها

#قاطعواالمنتجاتالتركيه

2️⃣

وفق معايير الربح والخسارة فيما يتعلق بالميزان التجاري (الصادرات والواردات) فتركيا هي الخاسر الأكبر من أي مقاطعة تتعرض لها مهما حاول الأتراك ترويج عكس ذلك أو محاولة الظهور بمظهر الأقوياء إقتصادياً

#قاطعواالمنتجاتالتركيه

3️⃣

صادرات تركيا للدول العربية بلغت في العام 2019 23 مليار دولار، وفي حال تم خفض التبادل التجاري مع أنقرة من أي دولة قطعاً سيكون تضرر الاقتصاد التركي أكبر لأن صادراتها والسياحة فيها من أهم مصادر العملات الأجنبية للاقتصاد التركي

#قاطعواالمنتجاتالتركيه

4️⃣

تستورد تركيا #النفط والبتروكيماويات من #المملكه، وتصدر لنا سلع متنوعه منها الأغذية ، الأثاث، المفروشات، الملابس، منتجات نفطية مكرره ومواد بناء كالحديد والتجهيزات الكهربائية

وهي مواد يمكن تعويضها من دول أخرى بسهولة، وأقل تكلفة

#قاطعواالمنتجاتالتركيه

5️⃣

تفوق الصادرات التركية واردتها من المملكة، ما يعني وجود عجز تجاري معها؛ وبالتالي تكون تركيا المستفيد الأكبر من التبادلات التجارية المحفزة لإقتصادها والمعززة لخلق الوظائف وتشغيل المصانع

كما يسهم ايضا بتعزيز التدفقات المالية بالعملات الاجنبية على تركيا

#قاطعواالمنتجاتالتركيه