خلاصة مقال فورن_افيرز،
كيف تشوه خرائط الشرق الأوسط القديمة واقعا جديدا ؟
* فوجئ #الأمريكيين بالمشاركة المباشرة لما لا يقل عنأربع دول شرق أوسطية فيما بدا أنه صراع (إثيوبيا) الأفريقي؟
في السنوات الأخيرة، أنشأت #تركيا
أكثر من 40 قنصلية في إفريقيا
وقاعدة عسكرية في الصومال >> https://t.co/mIT0ZXvoTD
تشترك #دبي مع سنغافورة أو هونج
كونج أكثر من بيروت أو بغداد،
وبالمثل، فإن استخدام #السعودية والامارات لأدوات المراقبة الرقمية الإسرائيلية الصنع، يعكس نموذج الصين بقدر ما يعكس نموذج الأنظمة العربية الأخرى >>
ولا تقتصر هذه التشابكات على إفريقيا،
إذ اعتبرت #عُمان نفسها تقليديا دولة في المحيط الهندي، ولطالما تدخلت المملكة العربية #السعودية ودول الخليج بعمق في شؤون أفغانستان وباكستان ، كما قامت كل دول الخليج تقريبا مؤخرا بترقية شراكاتها
مع #الصين ودول آسيوية أخرى >>
اشترت #السعودية مساحات شاسعة
من الأراضي الزراعية في #اثيوبيا
و #السودان سعياً وراء الأمن الغذائي،
وقد بنت #الامارات قواعد بحرية في
جميع أنحاء القرن الأفريقي،
ووسط هذه الروابط العابرة للأقاليم، ظلت السياسة الخارجية الأمريكية مرتبطة بخريطة ذهنية ضيقه للشرق الأوسط >>
تعمل القوى الإقليمية خارج الشرق
الأوسط بنفس الطريقة التي تعمل
بها بداخله،
لطالما عرف #البنتاغون هذا، حتى ان
القيادة المركزية لا تشمل فقط، مصر
وإيران والعراق والخليج، بل أيضا
أفغانستان وجيبوتي وإريتريا وإثيوبيا
وكينيا وباكستان والصومال والسودان،
على خلاف خرائط الخارجية >>