في هذه النظرة العامة إلى أنواع الشراكات، يمكن تصنيف الشراكة بينك وبين شركائك وفقًا لاصطلاح الفقه الإسلامي بأنها "مضاربة". تتضمن هذه الشراكة وجود مال من جانب (المستثمر) ورأس المال الآخر هو العمل من قبل فريق من الأشخاص الذين يقومون بدور مختلف. يعدّ وضع الأدوار والتزامات كل شريك أمرًا أساسيًا لتحقيق نجاح الشراكة.
وفي حالة حالتكم، حيث يوجد لديكمroles مختلفة - بما في ذلك إحضار المشاريع، والإشراف على التنفيذ، وغيرها - فإن الأمر يعود إليكم لاتفاقكم حول تقسيم الأرباح بناءً على جهود وأدوار كل شريك. ينبغي أن تكون طريقة تحقيق الدخل واضحة ومحددة منذ البداية بطريقة تحسم أي نزاعات محتملة.
وفقًا لهيئة المعايير الشرعية، تُعتبر آلية توزيع الأرباح صحيحة عندما تنصص على نسب محددة ومعروفة بنسبة ثابتة من الإجمالي المحقق. مثال ذلك: مشاركة نصف الربحأو ربعه وما إلى ذلك حسب التفاهم المبنيْ بين الجميع. ومن الجدير ذكره أنه يحق لكافة الفرقاء تعديل قواعد التعامل بشأن التقاسم خلال مراحل التجربة التجارية طالما تم إبلاغ جميع المصالح بهذا التحول الجديد لفترة زمنية موضَّح بها فترة التطبيق الجديدة لهذه السياسيات المرنة.
ومع غياب توافق واضح أو ترتيب مسبَقة للأرباح المحتملة، هنا تلجئ للقاعدة القانونية المعتمدة والتي تشمل الرجوع لعادات سوق الأعمال مماثل لما تقوم بتنفيذه؛ مراعين ما يتعلق بالنظام العام والقوانين الناظمة لهذا النوع من الاستثمار الخاص بالمجتمع المسلم والعرف السائد لديه والذي يقصد منه الأموال المكتسبة عبر أعمال تجارية منتجة وجيدة ذات مردود مادي جيد للمسلمين عموماً. وعلى سبيل المثال، إذا كانت عادة الشركات الوامعة مشابهة لصورتكم تستوجب تقديم حصة حوالي %٥٠ لأصحاب فضل العطاء والمبادرات الأولى وبقية الخمسين% لباقي الأفراد المرتبط بهم ارتباط مباشر بالتطبيق العملي لإنجاز تلك المقاولات الخاصة بكِ كنموذج مصغر لحالات أخرى. بينما لو افترضا عدم توفر نظام عام معمول به ولا حتى ممارسات صحية شاذة داخل دائرتك الاجتماعية فلابد حينذاك اعتباره باطلاً تماماً وفي حاجة لقضاء جزائي للتعويض بمعدلات مثالية تعوض مجهوداتها وتعكس قيمة ساعات عمل ورديف أخبار لها وسط قطاع العمل الموازي المخالف للشريعة إذ تؤهلها للحصول حق مشروع عن خدمات هم رفعت مسؤليات عنها طبقا لمعيار العدالة المنشود لدى الكثير ممن يحرصون حرص شديد للسعى خلف رزق مهذب وخادع لهم ولغيرهم أيضاً ولكنه جائز شرعاً وهو ضمن حدود الآدمية والسلوك الأخلاق الإنسانية الحميدة جداً ونبع سلامتها الكبيرة ويعطي مساحة واسعه للتسامح والبراءة فى الوقت نفسه وهناك فوائد عديده منها معرفتهم حقوقهم كاملة وحفظها بوسائل قانونية سليمه بعيدا عن اي استغلال او سرقات او ظلم قد يحدث نتيجة اختلاف الرؤية السياسية والدينية وعدم توضيح المفاهيم الرئيسيه للحفاظ علي المياه الراكده أمينا وصافي الصفات الغير معروفة سابقا بسبب كثرة المغالطات الواقعة أثناء المناظرات المختلفة والجدل المنتشر داخل بعض الأحلاف الاقتصادية الحديثة حديثا بالإضافة الي تبسيط العملية المالية وتحويلها إلي شكل عصري بمفهوم جديد ومتطور نوعا ما مقارنة بالأشكال القديمة والمعروفه لدى الشخص الاعتيادي والشخص المؤهل أيضا الذى لديهم خبرات متنوعه وقدرات عالية ولمسة خاصة تخبرهم بصورة دقيقة وفعلية ماهيته وكيفية الوصول اليه بدون الوقوف أمام عراقيل وهموم الحياة اليومية لأنه سوف يؤدى دوره بشكل صحيح وستكون نتاجاته مرضيه مادامت مبنية علي دراسه معمقة ودقيقة وتميزت برقي اسلوب وسلسلسة اجراءات موحدة وشاملة للاستقلال الذاتى والاستقرار النفسي كذلك ثم توفير دعم كامل لمنطقة الجزيرة العربية بتقديم حلول مبتكرة تساهم فعليا بتنميتها اقتصاديا وجهويا واجتماعيا وثقافيا واستراتيجيا وبيئيا ايضا وذلك بتعميق العلاقات الدولية بانواع انواع
