عمَّ سأتحدث؟
لعب النصر ضد الفتح في الجولة الأخيرة من الموسم الماضي، كنا نتصور أنها مباراة الخُذلان الأخِيرة، العرض الهزلي الأخير، آخر سطر في كتاب الإحباط، وبالفعل كان سطرًا مؤلمًا بتعادل وطرد لنجم الفريق تاليسكا. https://t.co/KZErcKQTlI
انقضى الموسم..
وفي يوم انقضاءه أُعلِنت ثورة الفريق الأصفر، مدرب عالمي كبير، استلم ملف التعاقدات مبكرًا، ورتب جدول معسكر الصيف، حضر للنادي قبل ذلك؛ و زار الملعب..
ثم قال جملته الشهيرة: https://t.co/EDbWHLY6E8
لمِس الجُرح في أول تعاقد، اوسبينا حارسًا للفريق في صفقة أعلنت قبل الموسم بشهر ونصف، ثم أنهى الألم المزمن في خانة الظهير الأيسر بالغزال غزلان كونان..
ماذا؟ هل بدأت تتشكل ملامح الفريق البطل؟ كان هذا السؤال الذي يدور في ذهن كل الأنصار. https://t.co/IcBKVAP7Gm
صدرت القرارات بإيقاف الهلال عن التعاقدات فترتين، والاتحاد فترة؛ وهو في الصيف لم يُضِف أصلًا إلا جناحًا أنغوليًا بالإعارة.
لا لاعبين جدد في المعسكرين الأزرق والأصفر، الأسماء ستبقى كما هي
وحدك من تملتك حق الإضافات في الصيف، وحق تعديل الأخطاء في ميركاتو الشتاء..
يا له من موسم مرتقب!
بداية رائعة نتائجيًا، متذبذة في المستوى الذي بدأ يتصاعد وبدأت تتشكل المنظومة، غاب بيتي وماشا عن الفريق حتى توقف المونديال، كان التوجه بتغييرهم في الشتاء لا محالة، كيف لا؟ وأنت من يمتلك هذه الميزة في حين أن الهلال مثلًا اضطر لإعارة بيريرا دون استبداله بأجنبي ثامن. https://t.co/6YjPo0BfjG