كتاب "الإسكندرية قديما وحديثا"

نشره نادي #الروتاري (من أندية نشر فكر الماسونية) سنة 1966

مقدم إسكندرية على إن من مزاياها بالنسباله:

1-رمز تجمع الأمم والشعوب والمذاهب والطوايف والأعراق اللي هي رسالة الروتاري

2-بتمثل رمز لـ"وحدة العالم" اللي هي كانت هدف فتوحات الإسكندر (يتبع) https://t.co/RrE0cAgTyR

3-اعتبر #الروتاري إن تجمع الأعراق والطوايف في الإسكندرية رمز "الأممية" و"الإخاء البشري" اللي يعلو فوق الحزازيات (يقصد يعلو فوق الوطنية وحقوق كل شعب في بلده وحفظ هويتها)

4-بيسمي المؤمنين بالفكر ده بإنهم "جيل الأمم المتحدة" وبيطلب يخلو الإسكندرية مجمع ليهم

https://t.co/UdUhcl2g4k

5-الكتاب مجبش سيرة إن مشروع الإسكندر لـ"وحدة العالم" وتجميع الأعراق في الإسكندرية، اتسبب في إن مصر تبقى بلد تحت الاحتلال الإغريقي، واتسبب في ضياع مجد #حضارةمصر والإغريق اغتالو #لغةمصر لما خلو اللغة اليونانية اللغة الرسمية، ونشرو ثقافة الإغريق المادية على حساب ثقافة وهوية مصر https://t.co/G7PxBACUBh

6- كتاب روتاري الإسكندرية، مجبش سيرة إن مشروع الإسكندر لـ"وحدة العالم" كان نصب على العالم، وخلى شعب مصر في الدرجة العشرين في بلده، لأن اللي إدو لنفسهم المواطنة والامتيازات كان الإغريق المحتلين وبعدهم اليهود، وعاملو المصريين أقذر معاملة

7-الكتاب جبش سيرة إن الأعراق الأجنبية (يتبع)

جبيش سيرة إن الأعراق الأجنبية في كل العصور كانت من مفاتيح سقوط مصر في احتلال جديد، ونشر المدابح والعنف فيها، سوا أيام الاحتلال الإغريقي، أو الاحتلال الروماني والفارسي والعلوي والإنجليزي

ببساطة، لأن هدف #الروتاري في أي مكان في العالم محو الوطنية بخلط الشعوب ورمي البلاد للأجانب