#فلسطين_قضيتي
في هذا المسرد (الثريد) راح أتكلم عن هذه المسألة. أرجو أن تقرأوا للأخير.
1. كثير من الكلام حول هذه المسألة هو عبارة عن ردات فعل وليس على أسس ومبادئ
2. دفاعنا عن قضية القدس والأرض المباركة لأنها قضية دفاع عن أرض الله التي عليها يقع المسجد الأقصى الذي له فضل شد الرحال إليه مع المسجد الحرام والنبوي (حتى وإن لم يكن حرم على الأصح) ، بل لو كان مجرد مسجد (عادي) لفعلنا ذات الأمر!
3. حكومتنا حفظها الله كانت ولا زالت داعمة لهذه القضية ويأتي البعض ليطرح رأياً ويظن أنه أحكم وهو لا يعدو أن يكون ردة فعل!
4. لا يلزم بالضرورة دفاعنا عن القدس ، الدفاع عن كل من يسكن فيها أو حولها مثل ما يعتقد بعض الناس. فكلما ذكرنا القدس قال ( لكنهم يشتمونا وباعوا أرضهم!) ، فرق يا أخي بين أرض الله وبين الناس.