١ لا اريد أن أدخل في جدل عقيم بسبب السياسية التركية وما يروج له الاعلام التركي والموازي له ان الولا

١- لا اريد أن أدخل في جدل عقيم بسبب السياسية التركية وما يروج له الاعلام التركي والموازي له ان الولايات المتحدة هي عدو لتركيا.. ما اريد ان اقوله: انني

١- لا اريد أن أدخل في جدل عقيم بسبب السياسية التركية وما يروج له الاعلام التركي والموازي له ان الولايات المتحدة هي عدو لتركيا.. ما اريد ان اقوله: انني ومن خلال قرائتي للتاريخ لم تكن أمريكا عدوا مباشر لتركيا

ففي نهاية الحقبة العثمانية قام السلطان عبدالحميد بتأمين الأرشيف

٢- العثماني التاريخي لدى أمريكا ،واليوم معظم الوثائق والمخطوات العثمانية الهامة هي في عهدة مكتبة الكونجرس الأمريكي. والقسم الأكبر من السجلات والوثائق قام تهريبها إلى هنغاريا ويتجاوز عددها أكثر من ٤٠٠الف وثيقة ودفتر.

وكما أريد تسليط الضوء على موضوع اليهود فقد استقبلت السلطنة

٣- العثمانية الكثير من اليهود في فلسطين بعد تهجيرهم من اسبانيا وبعض الدول الاوروبية .واول من سمح لليهود بأداء طقوسهم الدينية عند حائط البراق(المبكى) هو السلطان سليمان القانوني . حتى وصل الامر باليهود كادوا أن يقدسوه على حسن معاملته معهم. وحتى في عصرنا هذا لاتوجد خلافات دبلوماسية

٤- بين تركيا وإسرائيل وهناك تبادل سفارات وعلاقات تجارية واسعة .. عدا عن وجود قواعد أمريكية في تركيا..لذلك أرى من خلال قرائتي أن تركيا العثمانية ستعود كقطب اوحد لتكون شرطي المنطقة. وحكم الاقليات سينتهي

نعم لقد قدمت أمريكا الغطاء والدعم الكامل لتركيا حتى وصلت إلى ليبيا وافريقيا

٥- والى الحدود الصينية وافغانستان والى الكثير من الدول الأخرى.

السياسية التركية اليوم هي الاقوى اقليمياً . وكل مايحدث هو من خلال تنسيق كامل مع أمريكا. بدايةً من الانقلاب الذي أراه مُدبراً كي لاتبقى معارضة جارحة داخل الأراضي التركية لسياسة أردوغان وهذا ماحصل،وأصبح المعارضين


أصيلة بن بكري

3 مدونة المشاركات

التعليقات