هذا بندر بندريتا يوتيوبر سعودي مشهور مختص بألعاب الفيديو (قيمر) يتابعه 12.5 مليون. دائمًا تستعمل رد

هذا بندر بندريتا يوتيوبر سعودي مشهور مختص بألعاب الفيديو (قيمر) يتابعه 12.5 مليون. دائمًا تستعمل ردات فعله المضحكة كميمز، وقد تجد الناس لا تعرفه لكنه

هذا بندر بندريتا يوتيوبر سعودي مشهور مختص بألعاب الفيديو (قيمر) يتابعه 12.5 مليون.

دائمًا تستعمل ردات فعله المضحكة كميمز، وقد تجد الناس لا تعرفه لكنها رأت صورته كميمز وهكذا

الرجل عند متابعينه أيقونة للسعادة ومتعلقين به جدًا لروحه المرحة والفكاهية كما يقولون.

بالأمس نشر مقطع https://t.co/iOHG0FLZIU

يتكلم فيه عن حياته قبل 3 سنين، قال فيه أنه كان مضغوط جدًا وقتها بالدراسة والعمل على القناة لدرجة أنه انقطع عن لقاء أصدقائه، واستمر هذا الحال لفترة طويلة.

ثم فجأة أصبح لا يشعر بأي شي لا أكل لا شرب لا لعب ولا أصدقاء، فقد الشعور بالأشياء التي يحبها وحياته أصبحت بلا معنى،

ومع ذلك لم يترك صناعة المقاطع على قناته التي كان يُظهر فيها السعادة والواقع خلاف ذلك، لأن هذا ما يطلبه المتابعون.

استمر على هذا المنوال فترةً حتى وصل به الحال أنه فكر بالانتحار، وكاد في يوم أن ينتحر غير إن الله عز وجل لم يشاء ذلك.

انصدم المتابعين بهذا الكلام

ولسان حالهم "كيف لمن ينشلنا من أحزاننا أن يغرق حزنًا؟"

بندر واحد من ضحايا العالم الرأسمالي الذي لا يأبه لا بدينك ولا بعقلك ولا بنفسيتك، إنما يعاملك كمادة بلا روح بلا نفس، مادة تجلب لنا المشاهدات لتزيد الأموال وتتحرك العجلة الرأسمالية.

كل الدول الذي يُشيد بها الليبرالي العربي وأنها تقدمية كما يزعم، معدلات الاكتئاب والانتحار فيها عالية جدًا ولم يسبق في تاريخ البشرية أن وقعت هذه الأرقام، ويكثر هذا عند المشاهير خصوصًا.

الآلة الرأسمالية ألبست صناع المحتوى قناعًا يغطي كل همومهم وأحزانهم ويُظهر سعادتهم المزعومة،


مسعدة العياشي

14 Blog mga post

Mga komento