ثريد ،،، بعنوان : الكتاتيب . الطفل الغربي حصيلته اللغوية 16,000 كلمة وهو في عمر ثلاث سنوات في

ثريد ،،، بعنوان : " الكتاتيب " . الطفل الغربي حصيلته اللغوية 16,000 كلمة وهو في عمر ثلاث سنوات في حين أن الطفل العربي محصور في اللغة العامية وهي لغة

ثريد ،،،

بعنوان :

" الكتاتيب "

.

الطفل الغربي حصيلته اللغوية 16,000 كلمة وهو في عمر ثلاث سنوات في حين أن الطفل العربي محصور في اللغة العامية وهي لغة الأم في البيت والعامية للأسف الشديد محدودة ومحصلتها 3,000 كلمة فقط يتعلمها الطفل ! https://t.co/NDUqh3VXfx

2️⃣

أي أن الفارق بين حصيلة الطفل الغربي والطفل العربي 13,000 كلمة لصالح الطفل الغربي .

وبالتالي يصبح عقل الطفل العربي يعيش في حدود ضيقة جدا من التحصيل اللغوي وهذه معلومات مفزعة وخطيرة ومعناها أن الأمة ضائعة أو تكاد .

3️⃣

في كتاب" الإسلام الثوري " لجيسين يقول gason : أن الإنجليز والفرنسيين عندما أنهارت دولة الخلافة وورثوها كمحتلين قاموا مشتركين بعمل دراسة عن سبب قوة الإنسان أو الفرد المسلم والتي أدت هذه القوة الجبارة إلى أن المسلمين غزوا العالم من المحيط الأطلنطي إلى فيينا وضواحي باريس

4️⃣

إلى الهند وأدغال أفريقيا ، فوجدوا أن الطفل المسلم من عمر 3 سنوات إلى 6 سنوات يذهب إلى الكتاب ويحفظ القرآن وبعد أن يحفظ القرآن من 6 الى7 سنوات يدرس ألفية ابن مالك وهي 1000 بيت شعر والتي بها كل قواعد اللغة العربية الفصحى .

إذا الآن لدينا طفل عمره 7 سنوات وهذه محصلته اللغوية

5️⃣

فهو طفل ليس عادي بالنسبة للطفل الغربي بل هو طفل سوبر جبار العقل والذكاء حيث أن عدد كلمات القرآن حسب تفسير ابن كثير هي سبعة وسبعون ألف كلمة وأربعمائة وتسع وثلاثون كلمة.

فخلص الإنجليز والفرنسيين من هذه الدراسة المشتركة أن سبب قوة الفرد الجبارة هي القرآن وكتاتيب تحفيظ القرآن .


دارين الجزائري

14 مدونة المشاركات

التعليقات