لكل نجاح قصة، ولكل حكاية كواليس، أوبر Uber ليس مجرد تطبيق، وأنما قصة نجاح لنموذج عمل غير قواعد اللعب

لكل نجاح قصة، ولكل حكاية كواليس، أوبر Uber ليس مجرد تطبيق، وأنما قصة نجاح لنموذج عمل غير قواعد اللعبة في صناعة النقل، عراب هذا النجاح #علم_البيانات وخ

لكل نجاح قصة، ولكل حكاية كواليس، أوبر Uber ليس مجرد تطبيق، وأنما قصة نجاح لنموذج عمل غير قواعد اللعبة في صناعة النقل، عراب هذا النجاح #علمالبيانات وخوارزميات #تعلمالآلة، تُرى كيف استخدمتها أوبر في تحسين خدماتها؟ .. تعالوا نتعرف على كواليس أوبر https://t.co/2u3Ruew763

يبدو أوبر للمستخدم البسيط مجرد تطبيق بسيط جداً، يفتحه ويحدد وجهته ومن ثم يرتبط مع السائق لينقله لوجهته.. هكذا تبدو التجربة لركاب أوبر، ولكن مالا يعرفونه أن هناك فريق عمل يتابع كل مايجري عن طريق كم هائل من البيانات التي يجمعونها من أجل جعل هذه التجربة جميلة وسلسلة للعميل https://t.co/lrJT0yLJeI

بدأت Uber في الأصل كخدمة سيارات سوداء في سان فرنسيسكو، وعلى الرغم من أن تكلفتها تزيد عن تكلفة أجرة التكاسي العادية بمقدار 1.5 إلا أن عملية طلبها بسهولة من الهاتف الذكي كانت ضربة معلم، بالإضافة إلى انتشارها السريع في مدن أخرى وإدخال خدمات جديدة مثل توصيل الدراجات وتوصيل الطعام https://t.co/BxciXYrG0f

على رغم من بساطة الفكرة، إلا أن موضوع الانتشار في مدن عديدة فرض الكثير من التحديات التي ربما تجعل تجربة المستخدم مع أوبر سيئة، في الحقيقة أن هناك أشياء خارجة عن سيطرة أوبر، مثل البنية التحتية للنقل في المدن الفقيرة، الاختناقات المرورية، السائقين الغير متعاونين، والكثير..

كانت التقنيات الحديثة الجسر الذي تجاوزت فيه أوبر كل التحديات، استخدمت أوبر علم البيانات، و خوارزميات تعلم الآلة، والتحليلات لجعل رحلة العميل سلسلة، ممتعة وتتوافق مع توقعاته، ومن جهة أخرى لإدارة عملياتها بكفاءة وفعالية عالية


آدم القاسمي

9 مدونة المشاركات

التعليقات