قصة وول مارت مع #علم_البيانات قديمة وجميلة تبرهن على أن من يملك البيانات ليس بالضرورة يملك القوة .. القوة أحياناً تكمن في طرح الأسئلة الذكية .. نعم كان الجميع يتصرف بشكل إعتيادي إلا وول مارت كانت مختلفة حولت الإعصار إلى فرصة .. إليكم حكايتها! https://t.co/88acxatJWy
في عام 2004 إعصار فرانسيس يقترب من ضرب ساحل المحيط الأطلسي في فلوريدا ، الجميع كانوا يستعدون لمواجهة الإعصار بشكل اعتيادي إلا وول مارت كانت تفكر بذكاء وتستعد بطريقة مختلفة https://t.co/lY6O5JKn5q
هناك دائمًا قصة خفية في البيانات والطريقة الفعالة لاستخراج القصة هي فهم المشكلة وتحليلها وفقًا للموقف، يجب أن نؤمن أن حجم واحد لا يناسب الجميع ، وأن كل مشكلة تحتاج إلى بيانات وإلى منظور مختلف ورؤى مختلفة لحلها .. أذاً ماهي القصة التي تكمة خلف الأعاصير حتى تبحث وول مارت لاكتشافها!
وول مارت هي أكبر بائع تجزئة في العالم وأكبر شركة في العالم من حيث الإيرادات، يعمل بها أكثر من مليوني موظف و 20 ألف متجر في 28 دولة، مع وجود 3600 متجر في أمريكا وحدها وحوالي 100 مليون عميل، ولديها مايقارب 460 تيرابايت من البيانات المخزنة عن سلوكيات العملاء الشرائية https://t.co/y228K5dGm8
حينما تم التنبؤ بقدوم إعصار فرانسيس شعر المدراء التنفيذيون في متاجر وول مارت أن هناك فرصة لذا قرروا الاستثمار في بياناتهم الضخمة (Big Data) باستخدام تقنيات التحليل التنبؤي من أجل المساعدة في تخزين المتاجر قبل الإعصار وتحقيق الأرباح .. كيف؟