لنقف قليلاً ونحلل في التضارب الموجود لدى الداعشي عبدالرحمن السدحان صاحب معرف "سماحتي"،
فهو حالة تستحق الدراسة فالسلوك لديه مخالف للاتجاه، أقصد بالسلوك ظهوره حليق اللحية وحاصل على شهادة من #أمريكا، ويلتقط الصور مع أخته وهي سافرة لا تلبس النقاب،
بينما يؤمن بالأفكار الداعشية
1️⃣
. https://t.co/jnzqQLF9ff
قرأت ذات مرة أن السلوك ليس بالضرورة يتوافق مع الاتجاه "الفكر"،
بمعنى من الطبيعي أن ترى شخصًا بممارسات علمانية في حياته بينما أفكاره دينية
2️⃣
. https://t.co/xveiph5hkE
ولكن من غير الطبيعي والمعقول أن نرى شخصًا يؤمن بأفكار داعش التكفيرية والتي تفرض لبس القفازات وتغطية العينين تمامًا على النساء،
وفي ذات الوقت يلتقط الصور بجانب أخته وهي كاشفة لشعرها وتظهر بمظهر الفتاة العصرية،
هنا نبدأ بطرح التساؤلات والبحث فيها
3️⃣
.
- هل نشاط عبدالرحمن السدحان كان مدفوعًا بأجندة استخبارات دولية؟!
باعتبار أن كلينتون صرحت سابقًا بدعمها للجماعات الإرهابية لخلق شرق أوسط جديد!
- لماذا كانت تغريدات عبدالرحمن الداعشية متوافقة تمامًا مع تحركات وتوقيت الأجندة الأمريكية في المنطقة؟
4️⃣
. https://t.co/JD6pBCo8fq
- لماذا استنفرت وزارة الخارجية الأمريكية المهيمن عليها من قبل فريق أوباما الخارجي وأصدرت بيانًا يطالب بالإفراج عمن وصفته بـ "الناشط" رغم تأييده الصريح لأخطر تنظيم إرهابي دولي؟
5️⃣
. https://t.co/vaBXBZLA4U