الخلفية التاريخية لحقل ظهر المصري ودور #المخابرات_العامة والقوات المسلحة
فى احباط مؤامرة اسرائيل وتركيا وامريكا
تركيا واسرائيل قامتا بالتنقيب عن البترول في منطقه حقل ظهر اي منطقه شرق المتوسط وكان ذلك في 2010
إعترضت مصر علي ذلك ولكن لم تبالي تركيا و لا اسرائيل
تابع ??
و رفضت الشركه الإيطالية العمل في المشروع بعد زيارة سرية قام بها الوزيرعمر سليمان إلي إيطاليا.
٭أثناء نكسة يناير عادت تركيا وإسرائيل مره أخري الي المنطقة وارسلو بعض المعدات وخاصة الحفار الإسرائيلي وظل العمل طوال فتره حكم مرسي.
الصقور المصرية كانت تتابع الموضوع وترصده بكل دقة ??
وتم إبلاغ الجاسوس مرسي ولكن الجاسوس قام بأبلاغ تركيا بذلك .
فقامت الصقور بالاستعانة بالأقمار الصناعيه لتراقب ما يحدث في تلك المنطقة إلي أن قامت ثورة 6/30 أدركت اسرائيل وتركيا أن الصقور المصرية هي من ستدير السلطة في مصر وأنهم لن يسمحوا لهم بالتنقيب عن البترول في تلك المنطقة
فقامت تركيا بإرسال جزء من أسطولها البحرى إلي هناك. وقامت إسرائيل أيضا بأرسال عدد من الغواصات وأيضا مجموعة من الطائرات الحربية إلي الحدود المصرية فقامت بأعتراضها قوات الدفاع الجوي وأجبرتها علي العودة إلي إسرائيل فضلاً عن جاهزية الجيش المصرى بالكامل وإستعداده للحرب ضد أى معتدى??
وأدركت ذلك بالفعل كل من أنقرة وتل ابيب
فقامت إسرائيل بتشغيل منظومة صواريخها الدفاعية المتطورة وعمل اختيارات عليها تمهيداً لأستخدامها فى أى عمل عسكرى ضد مصر بالفعل تم رصد ذلك وقام أبطالنا بملحمة بطولية حيث تمكنت عناصر الجيش الأليكترونى المصرية من السيطرة علي تلك المنظومة ??