" بيوتنا كمحطات ترانزيت"

أعجبتني المقولة لأحد الزملاء كيف أصبحت بالفعل منازلنا محطات ترانزيت للعبور منها للشاليهات والاستراحات والمطاعم وأماكن الترفيه والتسوق والرياضة

#الحجر_المنزلي

1️⃣

المسكن سابقا برغم بساطته وصغر مساحاته بيئة مثالية للأسرة متناسباً مع نمط الحياة اليومية وترابط الأسرة وعدم وجود الكثير من ملهيات الحياة سوا التلفزيون ويقفل ١٠

افتقد المسكن للكثير من أساليب الممارسات المعيشية والتي تقوي الترابط الأسري وتزيد من الفرص التربوية ،والتصميم سبب منها

2️⃣

والبوم أصبح تصميم المسكن في ظل الثورة التقنية لا يتناسب ونمط الحياة ،ولا يتوافق مع متغيراتها كتغير أوقات الدوام واختلاف ثقافة التجمع واللقاءات بين الأفراد والمجموعات ولا ما اختلف من نمط التفكير عند الأسر والنظرة للحياة وما أثرت ثقافة السفر في مفاهيم استغلال الفراغات المعمارية

3️⃣

إن من الواجب أن يحقق المسكن المفهوم القراني في قوله تعالى "وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا" بأن يحقق الراحة وتستريح فيه الجوارح .

وهنا نستعرض نقاطاً تسهم في ذلك

-الإضاءة الطبيعة ودراستها

-زيادة فرص دخول الشمس

-أماكن موجه فعليا لجلوس الأسرة داخلية أو خارجية

4️⃣

-مكاناً مخصصاً للأنشطة وسهل التغيير مع وجود حلول الاثاث الحديثة

-مكاناً للصلاة (للنساء وصلوات النوافل للرجل والابناء

-تخصيص مكان للرمل الطبيعي ولو صغير جدا كمحجر في شرفة شقة للأطفال

-التشجير الطبيعي

-وضع حلول الشرفات للشقق

5️⃣ https://t.co/W5m3YKlebG