تابعت قبل أقل من شهر في بودكاست #فنجان مع عبدالرحمن أبو مالح ومشاري الإبراهيم حلقة حول (كيف نستفيد من تجارب الدول في التعليم)
في هذا الثريد أحاول أن ألخص ما دار في الحديث الشيق الماتع وأسقط بعضها على تجربتنا في #سلطنة_عمان
أضع هذا الثريد لحفظه والإستفادة منه...
المعلم حجر الزاويه
تصنيف الدول في التعليم. مره فنلندا الأول ومره أمريكا الأول أو النرويج وكذلك تصنيف السعوديه مثلا مختلف.... مره الثاني عربيا أو السادس عربيا
جهات مختلفة
*يرجع ذلك لصعوبة القياس فيأخذوا قياس عينه ويعمموها على السكان وأغلب العينات بنسبة ٩٦٪ من الدول الغنية. يتبع
WERD COUNTRY
وهذي الدول سكانها لا يتعدى ٦٪ من سكان العالم... فأغلب هذي الدراسات ما يصلح تعميمها على العالم ككل.
*جهات OECD تأخذ عينات عالميه كل ٣ سنوات تقريبا ١٠ مليون طفل ومن معاييرها تيمز وبيزا وبيرز...
(طبعا في عمان اشتركنا في هذي المعايير وتصنيفنا تم نشره
*المنطقة (دول الخليج)توجد تجارب ايجابية لكنها ليست الطموح لتصل لتجربة فنلندا أو سنغافورة
*مكونات رئيسيه للتعليم
أهمها (جودة المعلم) كل شيء لن يأتي أكله إلا إذا حَسنا جودة المعلم.
والتجارب تقول أن تحسين جودة المعلم معناته ارتفاع ملحوظ في جودة التعليم.
لا نستطيع أخذ تجربة دولة معينه ونعممها عندنا كلها بسبب إختلاف الثقافه والأبعاد الجغرافيه والديموغرافيه والتنوع الحضاري
كيف نرفع جودة المعلم؟
*تستقطب الكفاءات من مرحلة الثانويه(يعني أحط حوافز للطلبة الحاصلين على نسب مرتفعة وأعلمهم عشان يكونوا معي معلمين)