قال ﷺ: إنها ليست بدواء ولكنها داء المسألة لا تحتمل رأي في ما كان له حكم شرعي و بيان اما عن الاية ال

قال ﷺ: إنها ليست بدواء ولكنها داء المسألة لا تحتمل رأي في ما كان له حكم شرعي و بيان اما عن الاية التي اعتدّت بها فالجميع يعلم انها منسوخة و انها نزلت

قال ﷺ: إنها ليست بدواء ولكنها داء

المسألة لا تحتمل رأي في ما كان له حكم شرعي و بيان

اما عن الاية التي اعتدّت بها فالجميع يعلم انها منسوخة و انها نزلت في البداية للتخفيف على حديثي الاسلام و بعدها تم التدرج في الاحكام الى ان وصل التحريم و قد ورد فيه العديد من الايات والاحاديث

++ https://t.co/1zxlG9wS9r

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)

كلمة "اجتنبوه" التي يجادل بها الكثير فهو امر من الله جل في علاه بان لا نقربها لانها رجس من عمل الشيطان

++

و عليه فهي كالتحريم و قد وردت في اكثر من موضع في القرآن

قال تعالى: (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ)

هي اصابت في موضع ان فرض الصلاة

++

لا يسقط الا باداؤه الا ان الاحاديث وردت تشرح هذا الامر فليس من الشرط انها تقبل اذ ورد في الحديث انها لن تقبل منه 40 صباحا و ان توبته عن شرب الخمر تقبل 3 مرات و في الرابعة لا تقبل و انه سيسقى من نهر الخبال و قال صلى الله عليه وسلم :" كل مسكر حرام، وإن على الله عهدا لمن

++

يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال . قالوا : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم وما طينة الخبال؟ قال : عرق أهل النار أو عصارة أهل النار".

و هناك حد لشرب الخمر من 40 جلدة الى 80 و يمكن الزيادة عن ذلك للتعزير

و كل ما سبق لا يعني انه من اهل النار او اهل الجنة فهذا في علم الغيب لا

++


إخلاص الجنابي

6 مدونة المشاركات

التعليقات