الحاله الايرانيه.

1.شنت إيران هجمه عتتريه على الكيان الصهيوني استخدمت فيها عشرات الصواريخ والطائرات المسيره في ليله كان ينتظرها العالم بأسره وبالفعل كانت ليله حمراء قصدي ليله صاخبه.

2.حسب التصريحات الايرانيه ان الهجمه كانت ردا على اغتيال محمد رضا زهدي داخل سفاره إيران في سوريا

3.وحسب التصريحات الايرانيه من أعلى الهرم إلى اسفله لم يأت ذكر غزه أو القدس أو فلسطين في معرض الرد على الصهاينه.

4.بحساب الحروب ودرجه الربح والخسارة استراتيجيا من خرج رايحا من هذه الهجمه العنتربه المزعومه؟ هل الرد على مقتل اهم شخصيه داخل المنطقه العربيه بحزمه خيار؟

5.هل قتل أو جرح صهيوني واحد؟ هل كان لما حدث تأثير إيجابي على فلسطين أو القدس أو غزه؟

6.في المقابل هل خرج الصهاينه وهم في قمه الرعب باي خساره ام بحزمه من المكاسب؟

ربح نتنياهو بعد أن كاد يسقط ورمم الجبهه الداخليه

وضح للصهاينه في الداخل حجم الدعم الدولي والعربي الذي يحظي به نتنياهو

7.ثبت لكل ذي لب حجم الماساه التي يعيشها أهل السنه وأنه اجتمع الكله عليهم من كل باب

8.الي كل من يدافع عن تصرف إيران وينتصر لها اقول ف والله لن ينتصر هذا الدين إلا بانتصارنا للعقيده الصحيحه ونبذ ما سواها

ديننا لا يعرف الميكافيلبه ولا غايه تبرر ضروره فشرط القبول صحيح العمل ومنهجه

9.مهما كانت الآلام والماسي الا ان النصر فقط من عند الله عن طريق صراطه المستقيم لا اعوجاح فيه وإن حسبت ان الامر سياسه فاصل الدين سياسه واصل السياسه دين وما كان لهذه الامه ان تسود الأمم الا بقويم دينها فلا تعويل على فرس أو عجم إنما.

وان هذا صراطی مستقيما فاتبعوه