طييييب نبدأ الثريد المرتقب ؟؟

تحول" بيت الرعب "إلى" أرض الأحلام ".

هذي اللافته كانت معلقه لأكثر من ٥~٦ سنوات ..

ايش السالفة ؟ وين معلقتها ؟ و ليه معلقتها ؟ وليه ما شلتها ؟

كملوا الثريد الممتع و بتعرفون . https://t.co/yPKZGlbVCJ

طيب ، نبدأ في المكان :

الحمام .

حمام جانحنا انا وحصه كان شبه مهجور حرفياً وأي شخص يدخله أعطيه نظرة ( سكر الباب لا أفقّع وجهك الحين ) ..

بسبب الحشرات بنية اللون المتدهنة( بزيت الخروع ؟ )

الوكاد انه مستحيل اشوف الباب مفتوح الا والليلة اللي انفتح به الباب احس بوسوسة انه فيه

صرصور هرب من مستعمرته بحثاً عن سريري .

الحمد لله ما قد صارت ولكن الوساوس موجودة ..

وبحكم الدراسة وابتعادي عن الحمام ما قد فكرت اسوي فيه شيء ابداً اصلاً فكّه ..

للأمانه حاولت مرات كثيره اتخلص منهن لكن ما ودي اعترف انهن اقوى من محاولاتي ??..ف تجاهلت الحمام وصار مكان مهجور.

بعد الحجر ، اشتريت غسالة الأحلام و المكان الأنسب له كان حمامنا ، الحمام المهجور صار لابد من استخدامه وصرت ادخل خلسة احط الملابس ، وأدخل خلسة اطلع الملابس .. ومع الاستخدام المتكرر للغسالة والنشافه توقعنا انه لا مزيد من الأعداء لأن ما يقدرون يتنفسون من الصابون والحرارة .. ولكن ...

الأمر المرير انهم تمادوا وصاروا يطلعون من أي مكان في الوجود وكل السبل الطبيعية فشلت ..

طبعاً يأس و حزن شديد ..

بؤرة الصراصير كانت المرحاض العربي ، وكنا حاطين الغسالة فوقها للتصريف وعلى اساس تقتلهم ( مدرّعه على غفله ) ..

ما فلح شيء معهن كما هو واضح :( ..